الصفحه ١٦٢ :
، وإعلام الورى ١ / ٢٣٧.
(٣) المصدر السابق.
الصفحه ٢١٥ :
__________________
(١) موسوعة كلمات
الإمام الحسين عليهالسلام
/ ٧٤٢ و٧٤٣ عن بحار الأنوار ٧٨ / ١٢٨ ح ١١.
(٢) المصدر السابق.
الصفحه ٢٣٣ :
__________________
(١) إحقاق الحق ١١ /
٥٩٥.
(٢) المصدر السابق
١١ / ٤٢٤.
(٣) مستدرك الوسائل
٢ / ٣٧٣ ح ٢٣٢٣.
الصفحه ٨٤ : ».
قال : مثل طاعة عليّ بن أبي طالب عليهالسلام؟
فقال : «نعم»
(٢).
٣ ـ عن أبي جعفر عليهالسلام قال : قال
الصفحه ١٢٤ : صلىاللهعليهوآله
قضى بينه
وبين جعفر وزيد ، فقال : يا عليّ أنت منّي وأنا منك ، وأنت وليّ كلّ مؤمن بعدي؟
قالوا
الصفحه ١٩٨ : جعفر بن أبي طالب رضياللهعنه
فقتله.
وحمل عامر بن نهشل التّيميّ على محمّد
بن عبد الله بن جعفر بن أبي
الصفحه ١٩٩ : عبد الله وجعفر وعثمان : يا
بني اُمِّي ، تقدّموا حتّى أراكم قد نصحتم لله ولرسوله ...
فتقدّم عبد الله
الصفحه ٢٩ : بن جعفر : فطموا العلم فطماً (٣)
، وحازوا الخير والحكمة (٤).
٣ ـ قال أبو هريرة : دخل الحسين بن عليّ
الصفحه ٣٠ :
شفيعه (٥).
٨ ـ وحين قال معاوية لعبد الله بن جعفر
: أنت سيّد بني هاشم. أجابه
الصفحه ١٢٢ : موت معاوية بسنة حجّ الحسين بن عليّ ، وعبد الله بن
عباس ، وعبد الله بن جعفر ، فجمع الحسين بني هاشم ونسا
الصفحه ١٨٧ : ؟ ـ يعني العباس وجعفر وعبد الله وعثمان أبناء عليّ عليهالسلام ـ. فقال الحسين عليهالسلام : «أجيبوه وإن كان
الصفحه ١٨٩ : ؛ فإنّهم لا يُريدون غيري.
فقال له إخوته وأبناؤه ، وبنو أخيه
وأبناء عبد الله بن جعفر : ولِمَ نفعل ذلك
الصفحه ٩٣ : الضّرائب بغير حقّ ، وقد شاع في عصر
معاوية الفقر والحرمان عند الأكثرية السّاحقة من المسلمين ، فيما تراكمت
الصفحه ١٢٩ :
الرجل فلا يخرج من عندك حتّى يبايع أو تضرب عنقه. فوثب الحسين عليهالسلام عند ذلك وقال : «أنت يابن الزرقا
الصفحه ١٦٦ : الطبيعي أن يُحْدِثَ قدومُه وخطابُه الشديد
اللهجة هزّةً عند المعارضين لسياسته ، فلاحت بوادر النكوص والتخاذل