الصفحه ١٥٦ : بالقسط ، الدائن بدين الحقّ ، الحابسُ نَفسه على ذات الله.
والسّلام» (١).
تحرّك مسلم بن
عقيل نحو الكوفة
الصفحه ١٦١ : الأكبر».
ولمّا تجهّز ابن مسعود لنصرة الإمام
بلغه قتله فَجَزع لذلك ، وذابت نفسه أسىً وحسرات (١).
موقف
الصفحه ١٧٤ : ، وموطِّناً على لقاء الله نَفْسَه فَلْيَرْحَلْ معنا ،
__________________
(١) اللهوف على قتلى
الطفوف / ٢٧
الصفحه ١٧٥ : الذي ينتظره وأهل بيته جميعاً ، داعياً إلى الالتحاق به
مَنْ كان مُوَطِّناً على لقاء الله نفسه ، معلِناً
الصفحه ١٨٥ : الحيوان ـ للدميري ١ / ٦٠.
(٢) تذكرة الخواص / ٢٦٠
، ونفس المهموم / ٢٠٥ ، وناسخ التواريخ ٢ / ١٦٨ ، وينابيع
الصفحه ١٩٠ :
نُشرت ألف مرّة وأنّ
الله تعالى يدفع بذلك القتل عن نفسك وعن نفس هؤلاء الفتيان من إخوانك وولدك وأهل
الصفحه ١٩١ : الشّامخ ، قد اطمأنت نفسه ، وهانت دنيا الباطل في عينه ، وتصاغر جيش الباطل
أمامه ، ورفع يديه متضرّعاً إلى
الصفحه ١٩٤ : ».
ثمّ
استشهدهم عن نفسه المقدّسة وما عليه من سيف النبيّ
صلىاللهعليهوآله
ودرعه
وعمامته ، فأجابوه
الصفحه ٢٠٤ : يستهدفه من
نتيجة للمعركة ، وما تنطوي عليه نفسه الشّريرة من حقد دفين على الرسالة والرسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢١٦ : بحقايق أهلِ القُرب».
ز ـ «إلهي أخرِجني من ذُلِّ نفسي ، وطهّرني مِن شكّي
وشركي قبل حلول رمسي
الصفحه ٢١٩ :
للرسول صلىاللهعليهوآله
، وهديه في سيرته مع نفسه وأهل بيته وأصحابه ، ومجلسه وجلسائه ، أخذاه من أبيهما
الصفحه ٢٢٤ : ء ، والخسفُ بالبيداء ، وقتل
النفسِ الزكيّة» (٣).
٦ ـ وقال عليهالسلام
أيضاً : «لو قام
المهديّ لأنكره النّاس
الصفحه ٢٣٢ : الامتحان ، ولُمَّةِ الشّيطانِ بعظمتك التي لا يشوبُها وَلَعُ
نفس بِتَفتين ، ولا واردُ طيف بتظنين ، ولا
الصفحه ٢٣٣ : الله ، وتوكّلت على الله ، ولا حول ولا قوّة إلاّ بالله العليّ العظيم.
اللّهمّ إنّي أسلمْتُ نفسي إليك
الصفحه ٢٤٣ : عليهالسلام في جيش الكوفة.................................... ١٩١
الحرّ يُخيّر نفسه بين الجّنة والنّار