الصفحه ٢٢٥ :
بالتحقيق إيقاناً بالغيبِ ؛ لأنّه لا يوصَفُ بشيء من صفات المخلوقين وهو الواحد
الصمدُ ، ما تُصُوِّر في
الصفحه ٩٨ : يخبرني عن رأيه!
لا اُساكنك بأرض أنت بها. ثمّ قدم أبو الدرداء على عمر بن الخطّاب فذكر له ذلك ، فكتب
عمر
الصفحه ١٢٧ : عليهالسلام
لا يُبايع ليزيد مهما كانت النتائج ، فرأى أنّه في حاجة إلى مشورة مروان بن الحكم
عميد الاُسرة
الصفحه ١٣٢ : يشهد أن لا إله إلاّ الله وحده
لا شريك له ، وأنّ محمداً عبده ورسوله جاء بالحق من عنده ، وأنّ الجّنة حق
الصفحه ٦٨ : ، ما
علّمني أحد» (١).
وقد كان الحق يقضي بأن لا يكتفي عمر
بالتصديق الكلامي للحسين عليهالسلام
من دون
الصفحه ٧٥ : ابن ملجم
(لعنه الله) أوصى للحسن والحسين بالوصية التالية :
«اُوصيكما بتقوى الله ، وأن لا تبغيا الدنيا
الصفحه ١٢٠ :
وأن
تردّهم إلى فتنة. وإنّي لا أعلم فتنةً أعظم على هذه الاُمّة من ولايتك عليها ، ولا
أعظم لنفسي
الصفحه ١٣٤ : الطريق الأعظم ، فقال له أهل بيته : لو تنكبت الطريق الأعظم كما فعل ابن
الزبير ؛ كي لا يلحقك الطلب. فقال
الصفحه ١٩٢ :
ثمّ
لا يكن أمركم عليكم غُمَّةً ، ثمّ اْقضوا إليَّ ولا تُنظِرونِ (إِنَّ وَلِيِّيَ
اللَّهُ الَّذِي
الصفحه ٢١٥ : ، نختار منها نماذج ذات علاقة ببحثنا هذا.
قال عليهالسلام
:
أ ـ «إلهي أنا الفقير في غناي فكيف لا أكون
الصفحه ٢٢٨ : ذلك : لا تأكل رزقَ اللهِ واذنب ما شئِتَ. والثاني :
اخرج من ولاية الله واذنِب ما شئت. والثالث : اطلُبْ
الصفحه ٢٣٣ : ، ولئن حَبَستني مع الخاطئينَ لأخبِرنَّهُم بحُبّي لك. سيّدي ، انّ
طاعَتي لا تنفعُك ، وَمعصيتي لا تضرّك
الصفحه ٣٢ : أُحبّ أنّ لي الدنيا وما فيها وأنّي قتلت الحسين. سبحان الله!
أقتل حسيناً إن قال لا اُبايع؟! والله إنّي
الصفحه ٤٣ : ء والتضحية من
أجل العقيدة وفي سبيلها ، حين وقف ذلك الموقف الرسالي العظيم يهزّ الاُمّة
ويشجّعها أن لا تموت
الصفحه ٤٦ : تكون الآثار هي التي توصل إليك؟! عميت عين لا تراك عليها رقيباً ،
وخسرت صفقة عبد لم تجعل له من حبّك