الصفحه ٦٩ :
ولقد وصف الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام هذه المرحلة ، وهو
الذي آثر مصلحة الدين والاُمّة على حقّه
الصفحه ٩٧ : بينهم حتّى لا تتّحد لهم كلمة تضرّ بمصالح
دولته (١).
٣ ـ سياسة
البطش والجبروت :
ساس معاوية الاُمّة
الصفحه ١٤٢ : فداها بنفسه وبأهل بيته وخيرة أصحابه ـ لا نجد من السّهل
لنا أن نحيط علماً بكلّ ذلك ، لكنّنا نبحث بمقدار
الصفحه ١٤٩ :
بيده ، متّخذاً من
التظاهر بالدين ستراً يُغطّي جرائمه الأخلاقية واللإنسانيّة ، والتي منها فتكه
الصفحه ١٧٢ : وأفكاره ، ومن ثمّ
فضح بني اُميّة وتستّرهم بالشّرعية وغطاء الدين ، وحتى النزعة العاطفية المزعومة
في
الصفحه ١٠٦ :
وقال أعضاء الوفد : قدمنا من عند رجل
ليس له دين ؛ يشرب الخمر ، ويعزف بالطنابير ، ويلعب بالكلاب
الصفحه ١٠ : الأفراد وأركان المجتمعات البشرية ، وذلك
بتنفيذ الاُطروحة الربّانية ، وتطبيق قوانين الدين الحنيف على
الصفحه ٤١ : جماهير المسلمين
عن نصرة دينها أمام جبروت معاوية وضلاله ، وأزلامه والتيار الذي قاده لتشويه الدين
القويم
الصفحه ١٣٧ :
اُسلوب الخداع
والتستّر بالدين سبيلاً لتمرير مخطّطاته ، أمّا الآن فإنّ الأمر يختلف ؛ إذ بعد
موت
الصفحه ٢٠٨ : قائلاً : يا أهل الكوفة ، الزموا طاعتكم
وجماعتكم ، ولا ترتابوا في قتل مَنْ مرق من الدين وخالف الإمام
الصفحه ٢٢٤ : » (٦).
__________________
(١) موسوعة كلمات
الإمام الحسين عن عقد الدرر / ١٣٤.
(٢) المصدر السابق /
٦٦١ عن كمال الدين / ٣١٧
الصفحه ٣٤ : المدينة على
قدميه إلى مكّة حاجّاً خمساً وعشرين مرّة ....
كان الحسين في وقته علم المهتدين ونور
الأرض
الصفحه ٤٧ : ساعياً إلى بيته الحرام يؤدّي مناسك الحجّ بخشوع وتواضع ، حتّى
حجّ خمساً وعشرين حجّة ماشياً على قدميه
الصفحه ٥٨ : المجتبى عليهالسلام وهي عشر سنوات
تقريباً ، أي من أواخر شهر رمضان سنة (٤٠) هجرية إلى بداية أو نهاية صفر
الصفحه ٨٦ : عليهالسلام
في مسألة الصّلح مع معاوية ، وقد قبله والتزم به طيلة حكم معاوية ، بل إنّ عشرات
الشّواهد تؤكّد