الصفحه ٢٢٩ :
الدينية بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله
في المجالين العلمي والسّياسيّ معاً.
وقد عمل خطّ الخلافة بشكل
الصفحه ٢٣٥ :
الجمهور (٤).
وأمّا خطب المعركة التي خاضها في الطفّ
أو كربلاء ، حيث فجّرت هذه المناسبة عشرات الخطب منذ
الصفحه ١٤ : الهداية والثالث
من الأئمّة الاثني عشر بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله
الذي روّى بدمه الطاهر ودماء أهل
الصفحه ١٠٩ : حدّث التأريخ عنه ، والذين ولِدوا في البادية على النّصرانية طيلة
__________________
(١) سيرة الأئمّة
الصفحه ١٨٦ : ء ، فلا يذوقوا قطرة كما صُنع بالتقي الزكي عثمان بن
عفان (٣).
__________________
(١) سيرة الائمّة
الصفحه ٤٤ : بالفسق والفجور ، ومثلي لا
يبايع مثله» (٢).
وكانت صراحته ساطعة مع أصحابه ومَنْ
أعلن عن نصرته ، ففي أثنا
الصفحه ١٨٥ : عمر بن سعد
وفي تلك الأثناء خرج عمر بن سعد من
الكوفة في جيش قدّرته بعض المصادر بثلاثين ألفاً ، وبعضها
الصفحه ١٨٨ : تلقاهم وتقول لهم : ما بالكم ، وما بدا لكم؟
وتسألهم عمّا جاء بهم». فأتاهم في نحو من
عشرين فارساً ، منهم
الصفحه ٢٢٣ : أبواب الملاحم والفتن ، وأشراط السّاعة وغيرها.
واعتنى الأئمّة من أهل البيت عليهمالسلام بهذه القضية
الصفحه ١٣٠ :
الإمام عليهالسلام مع مروان
:
والتقى الإمام الحسين عليهالسلام في أثناء الطريق
بمروان بن الحكم
الصفحه ٨٤ :
١ ـ قال أبو عبد الله الصادق عليهالسلام : «نحن قوم فرض الله
طاعتنا ، وأنتم تأتمّون بمَنْ لا يعذر
الصفحه ٢١ : ء يزيد الفاسق ، شارب الخمور ، والمستهتر بأحكام الدين
إلى سدّة الحكم ، والإقدام على أخذ البيعة من وجوه
الصفحه ٣٩ :
عن إساءة جاهلهم ،
يحدوه رضى الله تعالى ، يقرّب المذنبين ويطمئنهم ، ويزرع فيهم الأمل برحمة الله
الصفحه ٩٦ :
٢ ـ سياسة
التفرقة :
بنى معاوية سياسته على تفريق كلمة
المسلمين ، إيماناً منه بأنّ الحكم لا يستقرّ
الصفحه ١٥٩ : يَسْتَخِفَّنَّكَ الَّذِينَ لا يُوقِنُونَ) (٢).
وهذا الجواب يعكس مدى تخاذله وتقاعسه في
مواجهة الظلم والمنكر