الصفحه ٢٠٢ : عليها ، ورجع عنه شمر بن ذي الجوشن
ومَنْ كان معه إلى مواضعهم ، فمكث هنيئة ثمّ عاد وعادوا إليه وأحاطوا به
الصفحه ٢١٧ :
أ ـ قال عليهالسلام
: «كتاب الله (عزّ
وجلّ) على أربعة أشياء ؛ على العبارة والإشارة ، واللطائف
الصفحه ٢٢٦ : عن سؤاله حول القدر : «إنّه مَنْ لم يؤمن
بالقدر خيرِه وشرِّه فقد كفر ، ومَنْ حمل المعاصي على الله (عزّ
الصفحه ٢٢٩ : مدروس على حذف
هذا الخطّ النّبويّ وعزله عن السّاحة السّياسية والاجتماعية ، وخطّط أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ١٣ :
فأخذ الأئمّة
المعصومون عليهمالسلام
يعملون على توعية الاُمّة وتحريك طاقتها باتّجاه إيجاد وتصعيد
الصفحه ٣٩ : ، فكان
لا يردّ على مسيء إساءة ، بل يحنو عليه ويرشده إلى طريق الحقّ وينقذه من الضلال.
فقد روي عنه
الصفحه ٥٨ :
استشهاده (صلوات
الله عليه) ، وهي من السّنة (٣٥) إلى (٤٠) هجرية.
٤ ـ حياته في عهد أخيه الحسن
الصفحه ٦٥ :
وقد روي : أنّها (سلام الله عليها) ما
زالت بعد أبيها معصّبة الرأس ، ناحلة الجسم ، منهدّة الركن
الصفحه ٧٢ : بذلك خمسة وعشرون عاماً من العناء الناشئ عن إقصاء الإمام أمير المؤمنين
علي بن أبي طالب عليهالسلام
عن
الصفحه ٧٨ :
لك
عليه ، ومَنْ تورّط في الاُمور بغير نظر في العواقب فقد تعرّض للنوائب. التدبيرُ
قبل العمل يؤمنك
الصفحه ٨٠ : يملك الكفاءة والقدرة المطلوبة ، وإنّما تصدّى لها مَنْ تصدّى
على أساس العصبية القبلية (١)
، ويشهد لذلك
الصفحه ٨٥ :
للإمام الحسين عليهالسلام
، ولم تجب عليه طاعة أحد ، لكنّه عليهالسلام
ظلّ ملتزماً ببنود معاهدة الصلح التي
الصفحه ٩٥ :
حيّاً ، وذلك
لتعاونه معه على مناجزة أمير المؤمنين عليهالسلام
(١).
ج ـ شراء
الذمم :
فتح معاوية
الصفحه ٩٦ :
٢ ـ سياسة
التفرقة :
بنى معاوية سياسته على تفريق كلمة
المسلمين ، إيماناً منه بأنّ الحكم لا يستقرّ
الصفحه ١٠٦ :
فإن حَرُمَتْ يوماً على دين أحمدٍ
فخذها على دين المسيح بن مريمِ(٤)
وعنه قال