الصفحه ١٩١ : النّاس ، اسمعوا قولي ولا تعجلوا ؛ حتّى أعظَكم
بما يحقّ لكم عليَّ ، وحتى أُعْذَرَ إليكم ، فإن أعطيتموني
الصفحه ٩٨ :
الإسلاميّة استلحاقه زياد بن عبيد الرومي وإلصاقه بنسبه من دون بيّنة شرعيّة ، وإنّما
اعتمد على شهادة أبي مريم
الصفحه ٢١٣ : .
إنّ المحنة التي عاشها الأئمّة الثلاثة
عليّ والحسن والحسين عليهمالسلام
كانت أكبر محنة للعقيدة والأُمّة
الصفحه ٦٧ : ، متغاضياً عن حقّه الذي استأثر به عمر بعد أبي بكر من دون حقّ شرعي ولا حجّة
بالغة ، وفي كلّ ذلك عاش الحسين
الصفحه ١٣٨ : يقف دون أن يقوم
بحركة قوية ، وقد تكاثرت عليه كتب الرافضين لبيعة يزيد بن معاوية تطلب منه قيادة
زمام
الصفحه ١٧٢ : عليهالسلام
بلداً آخر فإنّ سلطة الاُمويّين ستنال منه وتقضي عليه دون أن يحقّق أهداف رسالته
التي جاء من أجلها
الصفحه ١٢١ : حقّ الخليفة غير الشّرعي أن يتصرّف في أموال المسلمين ، وأنّ ذلك من حقوق
الحاكم الشّرعي ، والحاكم
الصفحه ١٤٣ :
تمثّل رضى الله
وطاعته ـ سامية جليلة ، كما إنّها كانت واسعة وعديدة. ويمكننا أن نذكر بعض أهداف
الصفحه ٨٦ : ».
يتبيّن ممّا تقدّم أنّ الإمام الحسين عليهالسلام ـ انطلاقاً من
مسؤوليته الشّرعية ـ اتّبع أخاه الإمام الحسن
الصفحه ١٣٧ :
اُسلوب الخداع
والتستّر بالدين سبيلاً لتمرير مخطّطاته ، أمّا الآن فإنّ الأمر يختلف ؛ إذ بعد
موت
الصفحه ٢٠٩ :
ارتكبها بنو اُميّة ، ومن ثمّ توضيح رسالة الإمام الحسين عليهالسلام.
إنّ جميع المسلمين متّفقون ـ على
الصفحه ٢٢٩ :
في رحاب الفقه
والأحكام الشّرعية
لقد أثبت أهل البيت المعصومون عليهمالسلام جدارتهم للمرجعية
الصفحه ٧١ :
الإسلام والمسلمين. فرأى
عثمان أنّ خير وسيلة للتخلّص من معارضة أبي ذر هي نفيه إلى جهة نائية لا سكن
الصفحه ١٤٧ :
الاُمّة ، فللطفل
كما للمرأة والشيخ دور فاعل فضلاً عن الشباب.
وما أسرع ما بان الأثر على أهل
الصفحه ١٧٣ : يستخرجوا هذه العَلْقَةَ من جوفي ، فإذا فعلوا سُلِّط عليهم
مَنْ يذلّهم حتّى يكونوا أذلَّ من فَرْم المرأة