الصفحه ٩٢ : قائداً كعليّ بن أبي طالب عليهالسلام.
ولكن معاوية شرع في تشويه هذه القيم
الإسلاميّة ، ومحاربة القوى
الصفحه ١٢٣ : : اللّهمّ
نعم. قال : اُنشدكم
الله ، هل تعلمون أنّ رسول الله اشترى موضع مسجده ومنازله فابتناه ، ثمّ ابتنى فيه
الصفحه ١٦٣ : يعدّ غلاماً لمعاوية ، فقال له : ما رأيك؟ إنّ
حسيناً قد أنفذ إلى الكوفة مسلم بن عقيل يبايع له ، وقد
الصفحه ١٩٢ :
ثمّ
لا يكن أمركم عليكم غُمَّةً ، ثمّ اْقضوا إليَّ ولا تُنظِرونِ (إِنَّ وَلِيِّيَ
اللَّهُ الَّذِي
الصفحه ٢٠١ : الحسين عليهالسلام يميناً وشمالاً ولم
يرَ أحداً يذبّ عن حرم رسول الله أخذ ينادي : «هل من ذابٍّ يذبّ عنا
الصفحه ٢١٠ : ندماً على ما فرّطوا
وما حصل لآل النبيّ صلىاللهعليهوآله
؛ فأشارت إليهم أن اسكتوا فسكتوا ، فقالت
الصفحه ١١٤ :
المنحرفة لحكم يزيد من بعده ، فكيف بصاحب الحقّ الشّرعي الإمام الحسن عليهالسلام ، ومن بعده الإمام
الحسين
الصفحه ٢٤١ : عليهالسلام............................. ١٤٢
١ ـ تجسيد الموقف الشّرعي
تجاه الحاكم الظالم
الصفحه ٢٤٤ : الجليلة.............................................. ٢٢٧
في رحاب الفقه والأحكام الشّرعية
الصفحه ٢٠٨ : ارجعوا إلى أنفسكم فعاتبوها ، وانظروا هل يصلح لكم قتلي
وانتهاك حرمتي؟! ألست ابن بنت نبيّكم
الصفحه ١٤١ : .
٧ ـ تشويه
القيم الإسلاميّة ومحو ذكر أهل البيت عليهمالسلام
اجتهد الحكم الاُموي أن يغيّر الصّورة
الصّحيحة
الصفحه ٧٤ : عليهالسلام كان يبعث ابنه
محمّد ابن الحنفيّة إلى ساحات القتال مرّات عديدة دون أن يسمح للحسنين عليهماالسلام
الصفحه ٣٩ : والأيتام ، ويثلج قلوب الوافدين عليه ، ويقضي
حوائج السّائلين من دون أن يجعلهم يشعرون بذلّ المسألة ، ويصل
الصفحه ١٤٩ : ء عليه من دون ضجيج ، وعندها كانت الثورة تموت في مهدها ،
وتضيع جهود كبيرة كان من شأنها أن تبني في الاُمّة
الصفحه ٧٦ : ، وكلّ نعيم دون
الجّنة محقور ، وكلّ بلاء دون النار عافية.
واعلم
يا بُنيّ ، أنّه مَنْ أبصر عيب نفسه شُغل