الصفحه ٥٥ : صنعت؟».
قالت : «ما أرضعته».
فأخذه فجعل لسانه في فمه ، فجعل الحسين يمصّ حتّى قال النبيّ
الصفحه ٦١ :
وحين قدم وفد نصارى نجران يحاجج النبيّ صلىاللهعليهوآله في دعوته إلى الإسلام
وعقيدة التوحيد
الصفحه ٣٥ : أنّه وحده في تأريخ هذه الدنيا الشهيد ابن الشهيد أبو
الشهداء في مئات السّنين (١).
٨ ـ قال عمر أبو
الصفحه ١٠١ :
٧ ـ فرض
البيعة بالقوّة ليزيد الفاجر :
لقد كانت الخلافة أيام أبي بكر وعمر
وعثمان ذات مسحة
الصفحه ١٩١ : نعمة ، وصاحب كلّ حسنة ، ومنتهى كلّ رغبة»
(١).
خطاب الإمام عليهالسلام في جيش الكوفة
أخذ جيش عمر بن
الصفحه ٢٢٤ : كبيراً»
(٤).
٧ ـ وقال عليهالسلام
: «في التاسع
من ولدي سُنّة من يوسف ، وسنّة من موسى بن عمران
الصفحه ٢٤٣ : ................................................. ١٨٣
جيش الكوفة ينطلق بقيادة عمر بن سعد................................ ١٨٥
البحث السادس : ماذا جرى
الصفحه ٣٧ : ، ونهل من نمير الرسالة عذب الارتباط مع الخالق ، وصاغ لبنات
شخصيته نبي الرحمة صلىاللهعليهوآله
بفيض
الصفحه ١٤٢ :
الرّسول وأهل بيته (صلوات الله عليهم) يلمس بوضوح ترابط الأدوار التي قام بها
المعصومون من آل النبيّ وتكاملها
الصفحه ٢٢١ : ؛ القرآن الكريم وعترة النبيّ المختار (صلوات الله عليهم أجمعين) ؛ فإنّهما
لن يفترقا حتّى يردا الحوض على
الصفحه ١٠ :
والانحراف معاً ، قال تعالى : (كَانَ النَّاسُ
أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ
الصفحه ٥٢ :
، فقال لأسماء بنت عميس : «يا
أسماء ، هاتي ابني»، فحملته إليه وقد
لُفّ في خرقة بيضاء ، فاستبشر النبي
الصفحه ٦٦ : من أهدافه ممارسة ضغوط مالية اُخرى على أهل بيت النبيّ صلىاللهعليهوآله وأبناء أمير
المؤمنين
الصفحه ٧٠ : : موضع
العلف.
(٤) الخضم : أكل
الشيء الرطب.
(٥) النبِتة ـ بكسر
النون ـ : كالنبات في معناه.
(٦) انتكث
الصفحه ١٠٣ :
فقد قَتل الدعيُّ وعبدُ كلبٍ
بأرض الطفّ أولادَ النبيِّ
أراد بالدعيّ عبيد الله