الصفحه ١٠٢ : وأنكد خصومه منذ أن بزغ فجره وحتى آخر
مرحلة من مراحل حكمهم ، وأنّهم لم يدخلوا فيه إلاّ بعد أن استنفدوا
الصفحه ١٠٧ : إلحاد برسالته صلىاللهعليهوآله
بعد أن دنّس يديه بقتل سبط الرّسول وريحانته أبي عبد الله الحسين
الصفحه ١٩٤ : قائلاً : «لا ترمه ؛ فإنّي أكره
أن أبدأهم» (٢).
ويقول المؤرخون : إنّ بعض أصحاب الإمام
خطب بالقوم بعد
الصفحه ٤٦ :
الظهور
ما ليس لك حتّى يكون هو المظهِر لك؟! متى غبت حتّى تحتاج إلى دليل يدلّ عليك؟!
ومتى بعدت حتّى
الصفحه ١٣١ : النصيحة لأحد من الخلق إلاّ لك وأنت
أحقّ بها ، تنحّ ببيعتك عن يزيد بن معاوية وعن الأمصار ما استطعت ، ثمّ
الصفحه ٦٨ :
وبهت عمر واستولت
الحيرة عليه ، وراح يصدّقه ويقول له : صدقت لم يكن لأبي منبر ، وأخذه فأجلسه إلى
الصفحه ١٨٦ :
على أمر من الأُمور (١).
وتوالت قطعات الجيش الأموي بزعامة عمر
بن سعد فأحاطت بالحسين عليهالسلام
الصفحه ١٩٨ :
ثمّ رمى رجلٌ من أصحاب عمر بن سعد يُقال
له : عمرو بن صبيح عبد الله بن مسلم بن عقيل رحمهالله
بسهم
الصفحه ٢٠٢ : بإزائه ،
وخرجت أُخته زينب إلى باب الفسطاط فنادت عمر بن سعد بن أبي وقاص : ويلك يا عمر!
أيُقتل أبو عبد الله
الصفحه ١٣٠ : ؛ فإنّه خير لك في دينك ودنياك.
فردّ عليه الإمام عليهالسلام ببليغ منطقه ، قائلاً
: «على
الإسلام السّلام
الصفحه ١٩٠ :
بيتك.
وتكلّم بقيّة أصحابه بكلام يشبه بعضه
بعضاً وقالوا : أنفسنا لك الفداء ، نقيك بأيدينا ووجوهنا
الصفحه ٢٣٢ : الرجعى ، وإنّ لك الآخرة والاُولى.
اللّهمّ إنّا نعوذ بك من أن نَذِلّ ونخزى»
(١).
٣ ـ من الأدعية القصيرة
الصفحه ٢٣٣ : ، ولئن حَبَستني مع الخاطئينَ لأخبِرنَّهُم بحُبّي لك. سيّدي ، انّ
طاعَتي لا تنفعُك ، وَمعصيتي لا تضرّك
الصفحه ٣١ : المهتدين ، ورجاء المؤمنين (٢).
٩ ـ سأل رجل عبد الله بن عمر عن دم
البعوض يكون في الثوب أفيصلى فيه؟ فقال له
الصفحه ٦٢ :
ميراث النبيّ صلىاللهعليهوآله لسبطيه عليهماالسلام :
ولمّا علمت سيّدة نساء العالمين أنّ
لقا