الصفحه ٢٤٤ : وشيوع النقمة على الاُمويّين......................... ٢١٠
٤ ـ إحياء إرادة الاُمّة وروح الجهاد فيها
الصفحه ١٨ :
شرف الحسب والنّسب ،
ووجد المسلمون فيه ما وجدوه في جدّه وأبيه واُمّه من طهر وصفاء ونبل وعطا
الصفحه ٤٥ : يداهن في الوقت
الذي كان يعزّ فيه الناصر.
وقبل وقوع المعركة أذن لكلّ مَنْ كان قد
تبعه من المخلصين في
الصفحه ٨٢ : معاوية ـ وهو المتحصّن القويّ في بلاد الشام ـ على شروط
وعهود مهمّة ؛ ليضمن سلامة الصّفوة الخيّرة من
الصفحه ١٢٧ :
تأريخية اُخرى أنّه
جاء في الرسالة : إذا أتاك كتابي هذا فاحضر الحسين بن عليّ ، وعبد الله بن الزبير
الصفحه ١٩١ : الشّامخ ، قد اطمأنت نفسه ، وهانت دنيا الباطل في عينه ، وتصاغر جيش الباطل
أمامه ، ورفع يديه متضرّعاً إلى
الصفحه ٢١٥ :
٥ ـ «العلم لقاحُ المعرفة ، وطول التجارب زيادةٌ في
العقل ، والشّرف التقوى ، والقنوعُ راحةُ الأبدان
الصفحه ٢٢٠ :
الصبر
، فكان لا يغضبه شيء ولا يستفزّه ، وجُمع له الحذر في أربع ؛ أخذه بالحَسَن
ليُقتدى به ، وتركه
الصفحه ٩٣ : اقتصادية في
المال حسب المعنى المتداول لهذه الكلمة ، وإنّما كان تصرّفه في جباية الأموال
وإنفاقها خاضعاً
الصفحه ١١٨ : الاضطهاد ، ونقلت العيون في يثرب إلى السّلطة
المحلّية أنباء تجمّع النّاس واختلافهم إلى الإمام عليهالسلام
الصفحه ١٢٢ :
المال وفق المعايير
الإسلاميّة. وقد أكّد عليهالسلام
في رسالته على أنّه لا يعترف رسميّاً بخلافة
الصفحه ١٢٥ :
أتعلمون
أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قال في آخر خطبة خطبها : أيّها النّاس ، إنّي
تركتُ فيكم
الصفحه ٢٣١ : الأحكام الشّرعية ؛ لتنظيم السّلوك
الفردي والاجتماعي للإنسان المسلم وللمجتمع الإسلامي.
في رحاب أدعية
الصفحه ١٠ : التي تتمثّل في «الاستيعاب
والإحاطة اللازمة» بتفاصيل الرسالة وأهدافها ومتطلّباتها ، و «العصمة» عن الخطأ
الصفحه ٤٧ : له في ذلك فقال عليهالسلام
: «حقّ لمَنْ
وقف بين يدي الجبّار أن يصفرّ لونه وترتعد مفاصله»
(١).
وحرص