الصفحه ١٩٦ : (١).
واستحوذَ الشّيطان على ابن سعد فوضع
سهمه في كبد قوسه ثمّ رمى باتجاه معسكر الحسين عليهالسلام
وقال : اشهدوا
الصفحه ١٢٤ :
عليه
، ثمّ خطب فقال : إنّ الله أمرني أن أبني مسجداً طاهراً لا يسكنه غيري وغير أخي
وبنيه؟ قالوا
الصفحه ١٥٦ : ، فأقبلْ لعلّ الله أن يجمعنا بك على الحقّ والهدى. وإنّي باعث
إليكم أخي وابنَ عمّي وثقتي من أهل بيتي مسلم بن
الصفحه ٢٤٢ : ...................................... ١٦٤
محاولات ابن زياد للسيطرة على الكوفة................................. ١٦٥
موقف مسلم بن عقيل من
الصفحه ٢٣٥ :
ابن أبيه ، ولو وقف
فيكم هكذا يوماً جديداً لما انقطع ولما حُصِر» (١).
وقال أصحاب المقاتل عن
الصفحه ٧٥ :
صفّين أيضاً في جميع الأحداث مثل قضية التحكيم ومعركة النهروان.
ومعلوم أنّ الأحداث التي عايشها الإمام
الصفحه ١٦٣ : اتخذه كاتباً ومستشاراً له ، واستمر في منصبه الخطير في عهد
يزيد الذي كان قد نشأ على التربية النصرانية
الصفحه ١٧٥ :
فإنّي
راحل مُصبحاً إن شاء الله تعالى»
(١).
يُبَيِّنُ الإمام الحسين عليهالسلام في هذه التصريحات
الصفحه ٢٧ : من الغرق.
ونصّ النبيّ صلىاللهعليهوآله ـ كما عن ابن عباس
ـ بأنّ آية المودّة في القربى حينما نزلت
الصفحه ٣٥ : أنّه وحده في تأريخ هذه الدنيا الشهيد ابن الشهيد أبو
الشهداء في مئات السّنين (١).
٨ ـ قال عمر أبو
الصفحه ٦٩ : ، حتّى مضى الأوّل لسبيله فأدلى
بها إلى ابن الخطّاب بعده ، فصيّرها في حوزة خشناء ؛ يغلظ كلمها ، ويخشن
الصفحه ١٨٠ : أيضاً بيد جنود الحصين فنُقل إلى ابن زياد في الكوفة ، وكان كرسول الحسين عليهالسلام السّابق مثالاً
الصفحه ١٥٢ :
ولكن لم يشكّ أحد في مشروعية وعدالة
موقف الإمام الحسين عليهالسلام
تجاه الانحراف المستشري في كلّ
الصفحه ١٥٣ : ، وأفادت بعض المصادر التأريخية بأنّ الإمام عليهالسلام أقام في بيت العباس
بن عبد المطلب (١)
، فيما تحدّثت
الصفحه ١٦١ : الأكبر».
ولمّا تجهّز ابن مسعود لنصرة الإمام
بلغه قتله فَجَزع لذلك ، وذابت نفسه أسىً وحسرات (١).
موقف