الصفحه ١٨٧ :
البحث السادس
: ماذا جرى في كربلاء؟
ليلة عاشوراء
نهض عمر بن سعد إلى الحسين عليهالسلام عشية يوم
الصفحه ١٩٧ : يكن في
مقدور السّيوف والأسنّة أن تحول بينه وبين الحضور في ساحة المناجاة والعروج إلى
حظائر القدس وعوالم
الصفحه ١٣٤ :
خلق الله على ابن الزبير ، قد عرف أنّ أهل الحجاز لا يبايعونه ما دام الحسين عليهالسلام في البلد ، وأنّ
الصفحه ٥٢ :
، فقال لأسماء بنت عميس : «يا
أسماء ، هاتي ابني»، فحملته إليه وقد
لُفّ في خرقة بيضاء ، فاستبشر النبي
الصفحه ١٣٠ : بقين من رجب سنة ستين من الهجرة ، واشتغل الوليد بن
عتبة بمراسلة ابن الزبير في البيعة ليزيد وامتناعه
الصفحه ٧٦ : عليهالسلام
ذكرها ابن شعبة في تحف العقول ، ونحن ننقلها لأهمّيتها ؛ حيث تضمّنت حكماً غرّاء ووصايا
أخلاقية خالدة
الصفحه ١١٧ : الله صلىاللهعليهوآله
وتأميرَه
له ، وقد كان ذلك لعمرو ابن العاص يومئذ فضيلة بصحبة الرّسول وببعثه له
الصفحه ١١٩ : الله في ترك ذلك منك ، ومن الإعذار
فيه إليك وإلى أوليائك القاسطين حزب الظلمة.
ألستَ
القاتل حجر بن عدي
الصفحه ١٠٦ : (١).
ونقل عن المنذر بن الزبير قوله في وصفه
: والله إنّه ليشرب الخمر ، والله إنّه ليسكر حتّى يدع الصّلاة
الصفحه ١٣٨ :
وحاول جمع كلمة
الاُمّة في وجه الظالمين (١).
ولمّا استنفد كلّ الإجراءات الممكنة
لتغيير الأوضاع
الصفحه ١٧٧ : ء ، وكلّ يوم ربّنا هو في شأن ، إن نزل
القضاء بما نحبّ فنحمد الله على نعمائه وهو المستعان على أداء الشّكر
الصفحه ١٨١ : الانصراف فلينصرفْ في غير حرج ليس معه ذمام».
فتفرّق النّاس عنه وأخذوا يميناً
وشمالاً ، حتّى بقي في أصحابه
الصفحه ٢٠٠ : الفرات وبين يديه العبّاس أخوه ، فاعترضته خيل ابن سعد ، وفيهم رجل من بني
دارم ، فقال لهم : ويلكم! حولوا
الصفحه ٢٨ :
سعيهم على هذا
الإيثار والوفاء بما أورثهم في الآخرة ، وبما حباهم من الإمامة للمسلمين في الدنيا
حتّى
الصفحه ٤٣ : هواناً وذلاً ، رافضاً بيعة الطليق ابن الطليق يزيد بن معاوية
قائلاً : «إنّ مثلي
لا يبايع مثله».
وها هو