الصفحه ١٥٦ : بالقسط ، الدائن بدين الحقّ ، الحابسُ نَفسه على ذات الله.
والسّلام» (١).
تحرّك مسلم بن
عقيل نحو الكوفة
الصفحه ١٦٤ : الثاني نحو الكوفة ومعه مسلم بن عمرو الباهلي ، وشريك بن
الأعور الحارثي وحشمه وأهل بيته (٢)
، حيث ينتظر
الصفحه ١٧٨ :
الاُمويّين
سرى نبأ مسير الإمام عليهالسلام نحو الكوفة بين
النّاس فاضطرب الموقف الاُموي ، وشعرت السّلطات
الصفحه ٨ : ؛ ليحقّق له وقود الحركة نحو الكمال ، لم يؤمَن عليه من سيطرة الغضب
والشهوة والهوى الناشئ منها والملازم لها
الصفحه ٦٠ : ابنه
القادم نحوه متعثّراً فيرفعه معه على منبره (٣)؟
كلّ ذلك ليدلّ على منزلته ودوره الخطير في مستقبل
الصفحه ٧٢ : والمنافع الشّخصية ، وانحدرت
نحو التوجّهات الفئوية الضيّقة ؛ من هنا أعلن الإمام عليّ عليهالسلام رفضه الكامل
الصفحه ١٢٣ : رجل
وهم في سرادق ، عامّتهم من التابعين ، ونحو من مئتي رجل من أصحاب النبيّ صلىاللهعليهوآله ، فقام
الصفحه ١٣١ :
فخرج عليهالسلام
من تحت ليلته ـ وهي ليلة الأحد ليومين بقيا من رجب ـ متوجّهاً نحو مكة ومعه بنوه
الصفحه ١٤١ : ء دون تخطيط وعناية ، ودون قيّم يرعى شؤونها وأحوالها ، يخلص
لها في قوله وعمله ، ويوجّهها نحو هدفها
الصفحه ١٥٥ :
شداد الأرحبي ،
وعمارة بن عبد السَلولي إلى الحسين عليهالسلام
ومعهم نحو من مئة وخمسين صحيفةً من
الصفحه ١٦٦ : والإرجاف تظهر
على الكوفيّين وقياداتهم ؛ من هنا اعتمد مسلم بن عقيل وسيلةً جديدة للسير في حركته
نحو الهدف
الصفحه ١٧٣ : بن عباس عن الإمام
الحسين بشأن حركته نحو العراق قوله عليهالسلام
: «والله ، لا
يَدَعُونَنِي حتّى
الصفحه ١٨٣ : (١).
النزول في أرض
الميعاد
أقلقت الأخبار عن تقدّم الإمام الحسين عليهالسلام نحو الكوفة ابن
زياد وأعوان
الصفحه ١٨٤ : يزيد ، وأصرّوا على أن يدفعوا
الإمام عليهالسلام
نحو عراء لا خضرة فيها ولا ماء.
وكان زهير بن القين
الصفحه ١٨٨ : تلقاهم وتقول لهم : ما بالكم ، وما بدا لكم؟
وتسألهم عمّا جاء بهم». فأتاهم في نحو من
عشرين فارساً ، منهم