الصفحه ١٣٩ : مع
الإمام علي عليهالسلام
ومن بعده مع الإمام الحسن عليهالسلام.
وأيقن الحسين عليهالسلام أنّهم لا
الصفحه ١٦١ : لكنّه لم يكن راضياً عن خلافة
يزيد ، وبعد موت معاوية انضم إلى عبد الله بن الزبير وقاتل وقُتل معه.
وعليه
الصفحه ١٧١ :
المنكر يشمل جميع
المسلمين بلا استثناء ، إذ إنّنا لا نجد في النصوص التأريخية ما يدلّل على قيام
قطر
الصفحه ١٨٤ : يزيد ، وأصرّوا على أن يدفعوا
الإمام عليهالسلام
نحو عراء لا خضرة فيها ولا ماء.
وكان زهير بن القين
الصفحه ١٩٣ :
لا
يؤمن بيوم الحساب» (١).
لقد أبى القوم إلاّ الإصرار على حربه
والتمادي في باطلهم ، وأجابوه بمثل
الصفحه ٢١١ :
وروي أيضاً أنّ يزيد بن معاوية فرح
فرحاً شديداً ، وأكرم عبيد الله بن زياد ، ولكن ما لبث أن ندم
الصفحه ٢١ : يدسّ السمّ الفاتك إلى الإمام الحسن عليهالسلام ؛ ليستطيع توريث
الخلافة لابنه الفاسق يزيد ، ولكنّه لم
الصفحه ٥٨ : عليهالسلام ؛ ليتخلّص من رقيب
مناهض ، ويزيل الموانع عن ترشيح ولده الفاسق يزيد.
٢
ـ المرحلة الثانية : وتبدأ
الصفحه ١٣٧ : عليهالسلام
ـ فلم يعد في الإمكان ـ ولو نظرياً ـ القبول بصلاحيّة يزيد وبني اُميّة للحكم.
على أنّ نتائج انحراف
الصفحه ١٥٣ : والحرام ، ولم يتعرّض له أمير
مكة يحيى بن حكيم بسوء ، وحيث ترك الإمام عليهالسلام
وشأنَه ؛ فقد عزله يزيد بن
الصفحه ١٨١ : المقبلة عليهم هي ألف فارس من
جند ابن زياد بقيادة الحرّ بن يزيد الرياحي ، أرسلها ابن زياد لتقطع الطريق على
الصفحه ٢٠٣ :
وبدر إليه خُولى بن
يزيد الأصبحي فنزل ليحتزّ رأسه فأرعد ، فقال له شمر : فتَّ الله في عضدك ، ما لك
الصفحه ٢٠٨ : بيت النبوّة ، والعبد الصالح لخروجه على يزيد الفاسق ، ويفتخر
بموقفه قائلاً : أنا مَنْ عرف الحقّ إذ
الصفحه ٢٤٢ : ............................................... ١٥٩
جواب يزيد بن مسعود النهشلي........................................ ١٥٩
موقف والي الكوفة
الصفحه ٢٢ : كان لا بدّ له من معالجة هذا المرض الجديد الّذي يؤدّي
باستشرائه إلى ضياع معالم الرسالة ، وفسح المجال