الصفحه ٣٨٣ :
نُغَادِرْ
مِنْهُمْ أَحَدا» (١).
٢ ـ قوله تعالى : (وَعَدَ اللّه
الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ
الصفحه ٥٦٢ : عبداللّه عليهالسلام
عن قول اللّه «وإذ جعل فيكم أنبياء وجعلكم ملوكا» فقال) الأنبياء رسول اللّه
وإبراهيم
الصفحه ٥٦٤ : ............................... ١٩٠
في
قول اللّه : (نَسُوا اللّه فَنَسِيَهُم) فإنّما يعني أنّهم نسوا اللّه في دار
الدنيا فلم يعملوا
الصفحه ٤٧ :
٢ ـ قوله تعالى : (وَقَالَ
اللّه لاَ تَتَّخِذُوا إِلَهَيْنِ اثْنَيْنِ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ
الصفحه ١٤٢ :
وبذلك يظهر بطلان قول المعتزلة ، بأنّ
اللّه لا يقدر على القبيح والشرّ ، بدعوى إستلزامه الظلم.
وجه
الصفحه ١٦٤ :
وأضاف في مجمع البحرين : (إنّ الصدق
يكون بالقول وغيره ، فقوله تعالى : (وَكُونُوا مَعَ
الصَّادِقِينَ
الصفحه ٢٢١ : ذنب ودناءةٍ
ومنقصة قبل النبوّة وبعدها هو قول أئمّتنا سلام اللّه عليهم المعلوم لنا قطعا
بإجماع أصحابنا
الصفحه ٢٣١ : : للّه درّك ياأبا الحسن! فأخبرني عن قول اللّه عزوجل
: (عَفَا اللّه عَنْكَ
لِمَ أَذِنتَ لَهُمْ)
(٢)؟
قال
الصفحه ٤١٤ :
أمّا
الكتاب :
فمثل قوله تعالى : (.. وَمِنْ
وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ
الصفحه ٥٢٠ :
ألف
جرّة سمّ ، لابدّ لأهل النار أن يمرّوا عليها»
(١).
٤ ـ ما عن تفسير القمّي في قوله تعالى
الصفحه ٦٣٨ : الطعام وفائدتها ٧٨
القول بأن اللّه ثالث ثلاثة وكفر
قائله ٤٦
القول بأنّ اللّه خلق الأشياء بالقدرة
أو
الصفحه ٤٦ :
الأعداد ، أما ترى أنّه كفر من قال : ثالث ثلاثة.
وقول
القائل : هو واحد من الناس ، يريد به النوع من الجنس
الصفحه ٦٨ : العقل.
فأوّلاً
: من الكتاب آيات كريمة مثل :
١ ـ قوله عزّ إسمه : (عَالِمِ
الْغَيْبِ لاَ يَعْزُبُ
الصفحه ١٥٩ : :
أمّا
الكتاب فآيات كثيرة منها :
١ ـ قوله تعالى : (وَكَلَّمَ
اللّه مُوسَى تَكْلِيما)
(٣).
٢ ـ قوله
الصفحه ١٦٣ : الثلاثة الصريحة.
٨)
أنّه تعالى صادق
الصدق لغةً ضدّ الكذب ، ويكون أصله في
القول ، فيقال : قول صدق وكلام