الصفحه ٨٦ : على الناس.
أفلا
ترى كيف حجر ذلك عليها وصارت مكان ما كان يُخاف من إقدامها ونكايتها تهاب مساكن
الناس
الصفحه ٢٥٧ :
وقوله عزّ اسمه : (وَاللّه يَعْصِمُكَ
مِنْ النَّاسِ)
(١) وقوله عزّ
شأنه : (لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ
الصفحه ٢٥٢ : الإسلام بعده فإنّما أنكره
لعنادٍ فيه ، وعصبيّة منه ، وقد جحدوا بها وإستيقنتها أنفسهم.
ولذلك عدل
الصفحه ٧٥ : بالجوانح وما عليها من اللحم والعصب لئلاّ يصل
إليه ما ينكؤه (٣)؟
من
جعل في الحلق منفذين؟ أحدهما لمخرج
الصفحه ٦١٦ :
بدّلناهم
...)
٥٢٠
تفسير قوله تعالى : (لا
تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار) ١٧٨
تفسير
الصفحه ٦١٥ :
تفسير قوله تعالى : (سبحان
الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى ...) ١٦٢
تفسير
الصفحه ٦١٧ :
تفسير قوله تعالى : (وأيّدكم
بنصره) ١٦٩
تفسير قوله تعالى : (وتركهم
في ظلمات لا يبصرون
الصفحه ٦١٨ :
تفسير قوله تعالى : (ولو
شاء ربّك لآمن من في الأرض كلّهم جميعا ...) ١٥٠ ، ١٥١
تفسير
الصفحه ٦١٤ :
تفسير قوله تعالى : (إنّا
فتحنا لك فتحا ...) ٢٣٠ ، ٢٣١
تفسير قوله تعالى : (إنّ
إلينا
الصفحه ٦١٣ : ٥٤
تفسير قوله تعالى : (أجعل
الآلهة إلها واحدا إنّ هذا ...) ٢٣٠
تفسير قوله تعالى : (إذ
جعل فيكم
الصفحه ٢٨١ :
١ ـ الولاية التامّة المطلقة للنبي على
جميع الناس ، كما في قوله تعالى : (النَّبِىُّ أَوْلَى
الصفحه ١١٩ : ـ في خبر طويل ـ عن
قوله تعالى : «لِيَبْلُوَكُمْ
أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً» (٢).
فقال عليهالسلام
الصفحه ١٢١ :
٢٩ ـ حديث داود الرقي قال : سألت أبا
عبداللّه عليهالسلام
عن قول اللّه : (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ
الصفحه ١٣١ : ما يلي :
١ ـ قوله تعالى : (وَلَوْ
شَاءَ اللّه لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ اللّه
الصفحه ١٤٦ : :
١
ـ الكتاب الكريم :
في آيات عديدة مثل :
١ ـ قوله تعالى : (يُرِيدُ
اللّه لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ