الصفحه ١١٥ : ـ عليهالسلام
: أخبرني عن الإرادة من اللّه ومن المخلوق؟
قال : فقال :
«الإرادة من المخلوق الضمير وما يبدو له
الصفحه ٢٧٧ :
الإسلام.
فيلزم على كلّ من أراد معرفة اللّه تعالى
معرفتهم ، والدخول في ولايتهم التي هي من دين اللّه عزوجل
الصفحه ٥١٠ :
وعلى
الباب الخامس مكتوب : (لا إله إلاّ اللّه ، محمّد رسول ، علي ولي اللّه ، من أراد
أن لا يُظلَم
الصفحه ٢٣٢ :
خلقك!
وإنّما أراد بذلك تنزيه الباري عزوجل عن قول من زعم أنّ
الملائكة بنات اللّه. فقال اللّه عزوجل
الصفحه ٥٦٧ :
...؟
ما صنعت في رأس العلم حتّى تسأل من غرائبه؟.............................. ١١
(ما
عنى اللّه
الصفحه ٢٣١ :
الرضا عليهالسلام : هذا ممّا نزل بـ «إيّاك أعني واسمعي
ياجارة» خاطب اللّه عزوجل
بذلك نبيّه وأراد به
الصفحه ٥٥٤ :
إذا
تاب المؤمن توبة نصوحا أحبّه اللّه فستر عليه في الدنيا والآخرة.................. ٤٦٤
إذا
قمت
الصفحه ١٤٩ : :
«شاء وأراد ولم يحبّ ولم يرض.
شاء
أن لا يكون شيء إلاّ بعلمه ، وأراد مثل ذلك ، ولم يحبّ أن يقال له
الصفحه ٢٢٦ :
قال
المأمون : بارك اللّه فيك ياأبا الحسن! فأخبرني عن قول اللّه عزوجل
: (فَوَكَزَهُ مُوسَى
فَقَضَى
الصفحه ٦٣٦ : فاطمة عليهاالسلام
٥٢٤
فرق الإيمان والإسلام ٢٩٠
الفرق بين إرادة المخلوق وإرادة
الخالق ١١٥
الفرق
الصفحه ٥٦٢ : عبداللّه عليهالسلام
عن قول اللّه «وإذ جعل فيكم أنبياء وجعلكم ملوكا» فقال) الأنبياء رسول اللّه
وإبراهيم
الصفحه ٥٦١ : : نعم ٤٠٨
سئل
أبي عليهالسلام
: هل منع اللّه عمّا أمر به؟ وهل نهى عمّا أراد
الصفحه ٤٧٧ : رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
:
«من أراد أن يتخلّص من هول القيامة فليتولّ
وليّي ، وليتّبع وصيّي
الصفحه ١٩٢ :
مشيّة وإرادة في ذلك؟
فقال
: أمّا الطاعات فإرادة اللّه ومشيّته فيها الأمر بها ، والرضا لها ، والمعاونة
الصفحه ١٤٧ :
:
«المشيّة والإرادة من صفات الأفعال ، فمن زعم
أنّ اللّه تعالى لم يزل
__________________
(١) توحيد الصدوق