الصفحه ٦٠٤ :
الإرادة في الخلق ومراحلها ١٤٤
إرادة اللّه تعالى ١٤٣ ـ ١٥١
إرادة اللّه تعالى إحداثه وفعله ١١٥
إرادة
الصفحه ١٤٣ : كماله إرادته
والإرادة في أصل اللغة بمعنى المشيئة ، لكن
إرادة اللّه تفترق عن إرادة المخلوقين ، فإرادة
الصفحه ١٤٥ : العلم الذاتي ، وهذا خلاف ما يأتي من الأخبار في كون الإرادة محدَثة مع ما له
من تالي فاسد القِدَم وتعدّد
الصفحه ١٩٦ : عليهالسلام
يقول :
«سئل أبي عليهالسلام
: هل منع اللّه عمّا أمر به؟ وهل نهى عمّا أراد؟ وهل أعان على ما لم
الصفحه ١٤٤ : من هذه الأدلّة أنّ إرادة
اللّه معناها : إحداثه للأشياء وإبداعه وفعله لها.
لكن فسّرها شيخ المحدّثين
الصفحه ٣٤٢ : المباركة ، إرادة
اللّه تعالى الذي إذا أراد شيئا فإنّما يقول له كن فيكون ، بالإرادة التكوينية
التي لا يتخلّف
الصفحه ١٩ : كثيراً (١).
والتوحيد الحقّ هو توحيد اللّه بما
أراده اللّه تعالى ، لا بما أراده نفس الإنسان بهواه
الصفحه ٥٥٣ :
أراد اللّه أن يبعث أمطر السماء على الأرض أربعين صباحا..................... ٤٤٥
إذا
أصبحت فتصدّق بصدقة
الصفحه ٤٤٥ : درّاج ، عن أبي
عبداللّه عليهالسلام
قال :
«إذا أراد اللّه أن يبعث أمطر السماء على الأرض
أربعين صباحا
الصفحه ١٦٩ : إله غيره ، فمن أراد اللّه بهذه الصفة فهو من الموحّدين ، ومن أحبّه بغير هذه
الصفة فاللّه منه بري
الصفحه ٦١٩ :
التوحيد الحقّ هو ما أراده اللّه ١٩
التوحيد الصحيح شرطه قبول الولاية ١١٥
التوحيد المرتكز في البهائم
الصفحه ٦٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أفضل وأشرف الكائنات ٢٤٢ ، ٢٤٣ ، ٢٤٤ ، ٢٤٥
الرضا بما أراد اللّه ١٤٧
رضا اللّه وغضبه ومعناهما
الصفحه ٢٤٥ : :
١ ـ حديث داود الرقي عن أبي عبداللّه عليهالسلام قال :
«لمّا أراد اللّه عزوجل
أن يخلق الخلق خلقهم ونشرهم
الصفحه ٥٦٥ : مفتقر إليك أيكون........................... ٢٢
لا
إله إلاّ اللّه حصني فمن دخل حصني أمن من عذابي
الصفحه ١٤٦ :
وقد أمره اللّه تعالى بالحلال ، ونهاه عن الحرام» (١).
وقد دلّت البراهين الحقّة على إرادة
اللّه تعالى