الصفحه ٦٥٠ : تحصيل بأداء المثل ، وإن كان يمكن أن يقال
بأنّ ذلك موقوف على العلم باشتغال الذمّة بما زاد على القيمة ـ أي
الصفحه ٢٢٤ : المادّة الّتي حصل منها الربح ، كما إذا
كان الربح من تجارة ثمّ وقع الخسران على هذه التجارة ، وبين أن يكون
الصفحه ١٤٨ : : فالأوّل من الشرطين ـ وهو عدم وجود الحائل بين الإمام والمأموم إذا كان
من الرجال ـ هو أن لا يكون بينهما ما
الصفحه ١٦١ :
بل الظاهر الاكتفاء بالمشاهدة من أحد الجوانب الثلاثة ولو لمن يشاهد الإمام
كذلك ، وذلك ؛ لأنّه مضافا
الصفحه ٤٩٣ : ما زاد عن الثلث ، كما لو كان أوصى بها.
وبالجملة ؛
العلقة الحادثة بين الورثة وأعيان الأموال
الصفحه ٥٠٦ :
على حرمان الرجل عمّا زاد عن الثلث (١).
منها
: صحيح يعقوب
بن شعيب (٢).
ومنها
: صحيحة ابن
يقطين
الصفحه ١٣٥ : الباقر عليهالسلام قال : قال لي : «إن لم تدرك القوم قبل أن يكبّر الإمام
للركعة فلا تدخل معهم في تلك
الصفحه ٦٨٨ :
إن صلّى قوم وبينهم
وبين الإمام ما لا يتخطّى فليس ذلك الإمام لهم بإمام.... ١٤٨ ، ١٦١
إن كان بينهم
الصفحه ١٥٠ : » فيصير من قبيل الحال ، والمعنى يصير حينئذ : أنّه إن صلّى
قوم وكان بينهم وبين الإمام سترة أو جدار ، وكلّ
الصفحه ١٧٦ : المتيقّن هو ما دون الشبر ، فحينئذ بالنسبة إلى الشبر
وما زاد عليه لا ينبغي التأمّل في عدم جوازه حسبما هو
الصفحه ٢٤٣ : إشكال في اعتبار المئونة منه ، ووضع ما زاد من المئونة عنه من الربح
وإخراج الخمس من الباقي.
ورابعة : لم
الصفحه ٤٨٦ : يشمله ما يدلّ على أنّ المريض محجور عن التصرّف في ما زاد عن الثلث ، وإن لم
تشمله العناوين الخاصّة
الصفحه ٤٨٧ :
زاد عن الثلث؟
الثانية : بعد البناء على الأوّل ، هل المرض مطلقا مناط ، أم
المخوف منه؟
الثالثة : هل
الصفحه ١٦٣ : اتّصاله
بالصفّ المتقدّم عليه إذا كان مشاهدا لمن يتّصل به من طرف قدّامه أو يمينه أو
يساره ، فقد عرفت بأنّه
الصفحه ٢٨٩ : عناوين الموقوف عليهم
إذا اتّضحت
الكبرى بعونه سبحانه وتعالى فينبغي البحث عن بعض الصغريات الّتي وقع