الصفحه ٣٢٢ : ، أَمْ
لِطُولِ الْبَلاَءِ وَمُدَّتِهِ. فَلَئِنْ صَيَّرْتَنِي لِلْعُقُوبَاتِ مَعَ أَعْدائِكَ ، وَجَمَعْتَ
الصفحه ٢٢٧ : فدخل الطواف فقمنا لقيامه ، وعاد
من الغد في ذلك الوقت فقمنا لإقباله كفعلنا فيما مضى ، فجلس متوسطاً ونظر
الصفحه ١٥ :
فإذا نظر البصير المنصف في كلمات أهل
الكلام من عامة الناس ، ثم عطف العنان على كلمات أهل البيت
الصفحه ٩٩ : لذَّةَ النظَرِ إِلَى وَجْهِكَ.
اللَّهُمَّ
إِنِّي أَسْتَهْدِيْكَ لإِرْشَادِ أَمْري ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ
الصفحه ١١٨ : الفِرْدَوسَ فَأَسْكَنِّي ، وَالنَّظَرَ إِلَى
وَجْهِكَ فَارزُقْنِي ، وَبِنَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ
الصفحه ١٧٤ : إليه بعيني المكنونة ، في كل يوم سبعين نظرة ، وإلا قضيت له في كل يوم سبعين حاجة ، أدناها المغفرة ، وإلا
الصفحه ٢٢٦ : اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً).
ثم نظر يميناً وشمالاً بعد هذا الدعاء
فقال : أتدرون ما كان أمير
الصفحه ٣٢٠ : ، وَالنَّظَرَ في أَمْرِي. إِلهِي وَمَوْلايَ أَجْرَيْتَ عَلَيَّ حُكْماً اتَّبَعْتُ فيهِ هَوى نَفْسِي ، وَلَمْ
الصفحه ٣٣٦ : إِلَيْنا
بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ وَاقْبَلْ تَقَرُّبَنا إِلَيْكَ وَانْظُرْ إِلَيْنا نَظْرَةً رَحِيمَةً
الصفحه ٢٣٠ :
قال : كان أمير المؤمنين عليهالسلاميقول
: من قال هذا القول كان مع محمد وآل محمد إذا قام قبل أن يستفتح
الصفحه ٢٤ : ممن استهوتهم أدعية أهل البيت
عليهمالسلام
فانجذبوا لها ليرتووا من معينها ، فأفصحوا عن بالغ تأثرهم
الصفحه ٧٩ : ، وَبَعَثْتَنِي لِلْحِسَابِ ، فَابْعَثْ مَعِي
يَا رَبِّ نُوْرَاً مِنْ رَحْمَتِكَ يَسْعَى بَيْنَ يَدَيَّ ، وَعَنْ
الصفحه ٢٥٣ : قال : كنت مع أبي عبد الله عليهالسلامبالمدينة
وهو راكب حماره ، فنزل وقد كنا صرنا إلى السوق أو قريباً
الصفحه ٣٣٤ : أَنْ يَجْرِيَ عَلَيْكَ دُونَهُمْ مَا جَرَى هَلْ مِنْ مُعِينٍ فَأُطِيلَ مَعَهُ الْعَوِيلَ وَالْبُكا
الصفحه ١٤ : عليهمالسلام
وإمامتهم وعلومهم الجمة ، وأحاديثهم الطيبة بسبب ابتعادهم عن هذا المعين الصافي ، فحرموا أنفسهم من