الصفحه ٢٨ : ء السنة بهذه الصحيفة هل لأنها واردة عن أحد أئمة أهل البيت؟ أم ماذا!!
أحد الإخوة الذين استبصروا ، كان
الصفحه ٧٩ : أَجْمَعِيْنَ ، وَعَلَى آلِه
الطَّيِّبيْنَ الطَّاهِريْن ، وعَلَى أئِمَّةِ الهُدَى أَجْمَعِيْنَ ، آمِيْنَ رَبَّ
الصفحه ٩١ : ، وَالأَئِمَّةِ الطَّاهِرِيْنَ ، وَتَسْتَجِيْبَ
دُعَائِي ، وَتَرْحَمَ تَضَرُّعِي ، وَاصْرِفْ عَنِّي أنْوَاعَ
الصفحه ١٤٩ :
الثاني
: لطلب الولد
من كتاب طب الأئمة عليهمالسلام ، ص ١٢٩ : عن مولانا
الإمام الباقر عليهالسلام
الصفحه ١٨٧ : وَبَرَكَاتُهُ ، السَّلاَمُ عَلَى الأَئِمَّةِ الرَّاشِدِيْنَ المَهْدِيِّيْنَ ، مِنْ آلِ طَهَ وَيَاسِيْنَ.
الصفحه ٣٥٣ : ء بالمأثور................................ ١٥٩
الأمر
الثاني : الإقرار بالأئمة عليهمالسلام
في دبر كل صلاة
الصفحه ٤٦ : إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد ، يحيى ويميت ، وهو على كل شيء قدير ، عشر مرات. كتب الله
الصفحه ٢١٩ :
عن أبي بصير ، عن أبي
عبد الله عليهالسلام
قال : قل بعد التسليم :
اللهُ
أكْبَرُ لاَ إلَهَ إلّا
الصفحه ٢١٨ : عليهالسلام
: دين الآخرة الحج.
العاشر
: اللهُ أكْبَرُ لاَ إلَهَ إلّا اللهُ
من كتاب التهذيب للشيخ الطوسي
الصفحه ٤٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
الغداة فلما سلّم ، قال الرجل :
لاَ
إِلَهَ إِلّا اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ المُلْكُ
الصفحه ٢٢١ : خير الدنيا والآخرة. فكتب عليهالسلام
تقول :
أَعُوذُ
بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ وَعِزَّتِكَ الَّتِي لاَ
الصفحه ١٨ : لا يجارى في الفصاحة ، ولا يبارى في البلاغة ، وحسبك أنه لم يدون لأحد من فصحاء الصحابة العشر ، ولا نصف
الصفحه ١٧٦ : الإخلاص ، اثنتي عشرة مرة ، بعد كل فريضة ، وبسط اليدين ، والدعاء بالمأثور.
وفي كتاب مكارم الأخلاق للشيخ
الصفحه ٣٢٨ : مَلائِكَتِكَ وَوَعَدْتَهُ أَنْ تُظْهِرَ
دِينَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ وَذلِكَ
الصفحه ٣٣١ : الأَقْمارُ
الْمُنِيرَةُ أَيْنَ الأَنْجُمُ الزَّاهِرَةُ أَيْنَ أَعْلامُ الدِّينِ وَقَواعِدُ الْعِلْمِ