الصفحه ٧٦ : ، وَالسَّلاَمَةَ
مِنْ كُلِّ إثْم.
اللَّهُمَّ
لا تَدَعْ لِي ذَنْبَاً إلّا غَفَرْتَهُ ، وَلاَ هَمَّاً إِلّا
الصفحه ٧٧ : حَالِ خُرُوجِي مِنَ
الدُّنْيَا وَتِلْكَ السَّاعَةَ الَّتِي لاَ أَمْلِكُ لِنَفسِي فيهَا ضَرَّاً وَلاَ
الصفحه ٧٨ : الأَرْضِ ، وَمَوْضِعِ
جَنَّتِي حيْثُ يُرْفَتُ لحْمِي ، ويُدْفَنُ عَظْمِي ، وَأُترْكُ وَحِيداً لاَ حِيْلَةَ
الصفحه ٨٠ : ، يَا
سَاتِرَ الأَمْرِ القَبيحِ ، وَمُدَاويَ القَلْبِ الجَرِيحِ ، لاَ تفْضَحْنِي في مَشْهَدِ القِيَامَةِ
الصفحه ٨٢ : ، وَقَابِلَ التَّوْبِ ، شَدِيْدَ العِقَابِ ، ذَا الطَوْلِ لاَ إِلَهَ إِلّا أَنْتَ وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
الصفحه ٩٠ : وَعَدْتَنِي ، إِنَّكَ لا تُخْلِفُ
المِيْعَادَ.
يَا
مَنْ قَالَ : (ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ) نِعْمَ
الصفحه ٩٦ : :
سُبْحَانَ
مَنْ يَعْلَمُ جَوَارِحَ القُلُوبِ ، سُبْحَانَ مَنْ يُحْصِي عَدَدَ الذُّنُوبِ ، سُبْحَانَ مَنْ لاَ
الصفحه ١٠١ : ءَ النَّارِ ، وَعَدَدَ الْمَاءِ وَالثّرَى ، وَعَدَدَ مَا يُرَى وَمَا لاَ يُرَى.
اللَّهُمَّ
وَاجْعَلْ
الصفحه ١٠٢ : العِزِّ وَالجَبَرُوتِ ، سُبْحَانَ الحَيِّ الَّذِي لاَ يَمُوتُ ، سُبْحَانَ القَائِم الدَّائِمِ ، سُبْحَانَ
الصفحه ١١١ : الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ المُقَرَّبِيْنَ ، الَّذِينَ
لاَ خَوفٌ عَلَيْهمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنوُنَ
الصفحه ١١٤ :
أَكْبَرُ ذُو الطَّوْلِ ، وَاللهُ أَكْبَرُ ذُو الْبَقَاءِ الدَّائِمِ ، وَالْحَمْدُ
للهِ الَّذِي لاَ يُدْرِكُ
الصفحه ١٣٧ : ، وَأَنْ تَوَلاَّنِي بِرَحْمَتِكَ ، وَلاَ تُسَلِّطَ عَلَيَّ
أَحَدَاً مِنْ خَلْقِكَ مِمَّنْ لاَ طَاقَةَ لِي
الصفحه ١٣٨ : ليلة سوادها ، قلت : ماسوادها يا أبا أمامة؟ قال : جميعها ، حتى يقرأ هذه الآية (اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا
الصفحه ١٤٢ : أَحَدٌ مِنَ الْمَخْلُوقِينَ إِلَى مَكْرُوهِي وَأَذَايَ ، بِحَقِّ
لاَ إِلَهَ إِلّا أَنْتَ ، أَنْتَ
الصفحه ١٤٣ : ، وَتَصَرَّمَتْ أَيَّامُ حَيَاتِي ، وَكَانَ لاَ بُدَّ لِي مِن
لِقَائِكَ ، فَأَسْأَلُكَ يَا لَطِيفُ أَنْ تُوْجِبَ