الصفحه ٢٠٤ :
قابليّة بعض الناس
لإفشائه ، انتهى. ويقرب من هذا الخبر :
ط ـ ما رواه الكشي
: عن جبرئيل بن أحمد
الصفحه ٢٠٨ :
ممّن ذكره ابن
عقدة في رجاله ، فيكون من الأربعة آلاف الذين وثقهم.
يه ـ رواية ابن
أبي عمير عنه كما
الصفحه ٢١١ :
حتى ينادي مناد من
السماء ـ يريد عليا عليهالسلام أنه ينادي ـ اخرجوا مع فلان ، يقول جابر : فذا
الصفحه ٢٢٢ : أبي عمير من العصابة الذين لا يحتاج إلى النظر إلى من
بعده ، إذا صحّ السند إليه ، مع أن الظاهر من بعض
الصفحه ٢٢٣ : أبي الخطاب ، عن جعفر بن بشير
[البجلي] عنه (١)
في النجاشي :
الحسن بن متّيل ، وجه من وجوه أصحابنا
الصفحه ٢٣٠ :
وهو غريب منه
لاقتصاره على نسخة مغلوطة ، وقد صرّحوا في ترجمة الخزاز ، أنه يروي عن حماد بن
عثمان
الصفحه ٢٤٠ :
إبراهيم ، ودين محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم وهدي عليّ أمير المؤمنين عليهالسلام وما أنا من المشركين
الصفحه ٢٤٧ : بن بشير (٦) ، وجماعة من
الثقات.
والحسن بن هارون :
أربعة [أسماء] مذكورة في أصحاب الصادق عليهالسلام
الصفحه ٢٦٨ : (٢) لوجود الثقة معه.
وحمّاد من عيون
هذه الطائفة ، ومن أصحاب الإجماع ، وله مناقب جمّة ، وإن قال ابن حجر في
الصفحه ٢٧٨ : ، ولا طريق إلى معرفة حاله إلاّ عدّ الصدوق كتابه من الكتب المعتمدة ، ولذا
قال الشارح : فيكون الخبر قويّا
الصفحه ٢٧٩ : داود بن الحصين الأسدي فموثّق اتفاقا ، وقد قيل فيه بالوقف ولم يثبت ، ولذلك
كم من حديث [استصحه
الصفحه ٢٨٣ :
أقاويلهم ، ولم
أسمع أحدا من مشايخ العصابة يطعن فيه ، ولا عثرت من الرواة (١) على شيء غير ما
أثبتّه
الصفحه ٢٨٥ :
المعاجز والفضائل
والمزار ـ وله فيها من الرواية ما لا تحصى ـ لم تر خبرا غير سديد عند أهل السداد
الصفحه ٢٨٨ : ، فقال : لك من الله أجر وثواب عظيم ،
ومنّا المحمدة (٢).
ويروي عنه أحمد بن
أبي عبد [الله] (٣) أيضا كما
الصفحه ٢٩٥ : عليه بشيء ، ومرّ حال الباقي وأنّهم أجلاّء ثقات إثبات.
وعلوّ مقام زرارة
أجلّ من أن يذكر ، وأشهر من أن