الصفحه ٤٦٧ :
وعبد الله بن جبلة
(١) ، وغيرهم من الممدوحين.
الرابع : دعوى
المحقق إجماع الأصحاب على العمل
الصفحه ٤٨٧ : قبّة عالية
، ويساعده الاعتبار كما عرفت ، وأمّا الموجود في قم فيمكن أن يكون من أحفاده.
ففي عمده الطالب
الصفحه ٢٠ :
يعقوب
بن يزيد ، عن حمّاد بن عيسى ، عن إبراهيم بن عمر اليماني (١).
وكلّهم من أجلاّء
الثقات
الصفحه ٢٦ :
الكافي في باب من
يؤاجر أرضا ثم يبيعها (١) ، وفي التهذيب في باب المزارعة (٢) ، ويعقوب بن يزيد
في
الصفحه ٣٠ : (٢) وفي هذه الوصيّة
من مثله من الدلالة على علوّ المقام ما لا يخفى.
ورابعا : ما نصّ
عليه جماعة من تصحيح
الصفحه ٦١ : ضعفه عنده ، وعدم
دلالة قوله ، وينكر عليه ، كما سننبّه عليه إن شاء الله تعالى.
ويظهر هذا من
الكليني
الصفحه ٦٥ : الرضا عليهالسلام (٣) وبذلك عدّوا حديثه حسنا (٤).
وعدّه في إيجاز
المقال (٥) من المهملين ، والحقّ أنه
الصفحه ١٣١ :
قال السيد المحقق
صدر الدين العاملي : من نظر في حديث المفضّل المشهور عن الصادق عليهالسلام علم أن
الصفحه ١٤٢ :
فلعن الله من قبل
منه ذلك ، يا محمّد ، إن قدرت أن تشدخ رأسه بحجر فافعل ، فإنه قد آذاني ، آذاه
الله
الصفحه ١٤٧ : به للمطلوب من انّه كان في عصره عليهالسلام قابلا لإرسال المال إليه مع كثرته ، فإنه كان للمرأة
الصفحه ١٤٩ :
السّلام) بخمس
سنين ، فمن يروي عن الرضا عليهالسلام ويعدّ من أصحابه كيف يكون غير قابل للرواية عن
الصفحه ١٥٧ :
أبيه
إسماعيل بن الفضل الهاشمي (١).
وأمّا جعفر : فهو
من مشايخ الصدوق ، الذي قد أكثر من الرواية
الصفحه ١٦٤ :
ز ـ رواية
الأجلاّء عنه ، وفيهم جمع من أصحاب الإجماع ، مثل : عبد الله ابن المغيرة كما في
الفقيه في
الصفحه ١٦٦ :
الله عليهالسلام قال : قلت له : ما الزهد في الدنيا؟ قال : ويحك حرامها
فتنكبه (١).
وعن عدّة من
أصحابنا
الصفحه ١٨٨ : الله (٥) ، وعلي بن إبراهيم (٦) ، وجعفر بن محمّد الأشعري (٧) ، ومن لم يطمئن
بوثاقته من رواية هؤلاء عنه