الصفحه ٢٤٦ :
إلياس (٢).
الوشاء : من وجوه
هذه الطائفة ، ومرّ في (يز) (٣) ، وجلالة الباقين واضحة.
[٨١]
فا ـ وإلى
الصفحه ٢٤٨ :
ميمون (١) ، والظاهر من
الصدوق أن كتابه معتمد ، مع أن وجود البزنطي في السند يغني عن النظر إلى من
الصفحه ٢٥٦ :
وأما ما في
التهذيب من ذكر الحسن فهو من سهو القلم كما نصّ عليه في الجامع (١) ، ومن الثلاثة
يظهر أنه
الصفحه ٢٧٥ : (٢) عليهالسلام ومرّتين في أصحاب الكاظم (٣) عليهالسلام من غير إشارة إلى جرح ، وفي ترجمة المفضّل من الكشي : أنّه
الصفحه ٣١٨ :
المسلمين (١) ، وفي باب آخر من
فضل الزراعة (٢) ، وفي كتاب الروضة (٣).
وبكر بن محمّد (٤) ، والعلا
الصفحه ٣٢١ : (١).
السند صحيح عندنا
بما مرّ ، وحسن أو ضعيف عند جماعة.
وأمّا سعيد : فغير
مذكور ، وفي الشرح : ويظهر من
الصفحه ٣٢٣ :
المعجمة والقاف ـ الكوفي
، صدوق من الرابعة (١) ، ومراده من الرابعة : الطبقة الثالثة من التابعين
الصفحه ٣٣٧ :
وعليه فيبقى ما
ذكرنا من الأمارات خاليا عن المعارض ، مع أن نصر لم يلق عثمان فيكون مرسلا ،
والناقل
الصفحه ٣٦٢ : .
ومحمد بن زكريا (٢) ، مضافا إلى أنّ
وجود حمّاد في الطريق يغني عن النظر إلى من بعده ، فالخبر صحيح أو في
الصفحه ٣٧٥ :
المصلي (١) ،
انتهى.
ورواية علي بن
بابويه عنه أيضا تشير إلى مدح عظيم.
وولده من مشايخ
الصدوق
الصفحه ٣٨٠ : (١٠) ، وهارون بن حمزة (١١) ، وعلي بن إسماعيل الميثمي (١٢).
وبعد رواية هؤلاء
ـ وفيهم من الثقات
الصفحه ٣٩٠ : والرواية ، وهو استاذنا وشيخنا ومن استفدنا منه (٣)
وفي ترجمة الحسين
بن سعيد في النجاشي بعد عدّ مؤلّفاته
الصفحه ٣٩٨ :
فقد بان بحمد الله
تعالى أنّ أحمد معدود من أجلّة المشايخ الثقات ، ومن عدّه من المجاهيل فهو بمعزل
عن
الصفحه ٤٠٨ :
ثبّتنا الله
بالقول الثابت من موالاة محمّد وآله وصلّى الله على سيّدنا رسوله محمّد وآله
وأجمعين
الصفحه ٤١٢ : وثاقة
أحمد في (قسط) (٢) فالسند صحيح.
وابن أبي يعفور من
الفقهاء المعروفين الذين هم عيون هذه الطائفة