الصفحه ٤٩٧ : مدح عظيم يقرب من الوثاقة من قوله : صاحب الرضا أو
غيره من الأئمة عليهمالسلام فلاحظ ، فالخبر في غاية
الصفحه ١٤ :
وذكره الشيخ في
رجال الصادق عليهالسلام (١) ومرّ ويأتي أنّه من الشواهد على كونه ممّن وثقهم ابن عقدة
الصفحه ٤٧ : من وجوه هذه الطائفة (١٢) ، فإنّه ممّا يفهم منه فوق الوثاقة.
قال السيد المحقق
الكاظمي في عدّته ، في
الصفحه ٧٩ :
كما نص عليه الشيخ
المفيد في شرح عقائد الصدوق (١) ، وإن أراد منه المعنى المعروف عند الأصحاب الذي
الصفحه ١٠٦ :
مفضل فو ربّي إنّي
لأحبّك ، وأحبّ من يحبّك يا مفضل ، لو عرف جميع أصحابي ما تعرف ما اختلف اثنان
الصفحه ١١٢ : في ذلك المجلس ، قالوا : فرأينا عبد الله قد تغيّر لونه فقام يجرّ
رداءه حتى خرج من دار موسى عليهالسلام
الصفحه ١٣٦ :
ابن رباط (١) ، وزرعة (٢) ، وعبد الله بن
حمّاد الأنصاري (٣) الذي عدّه النجاشي من شيوخ أصحابنا
الصفحه ١٤٤ : المحقق السيد صدر الدين العاملي : من أن ما ذكره المجلسي من أن محمّدا كان
صغير السن ولا يعتمدون على فهمه
الصفحه ١٧٧ :
إليه في باب
الاستخارة في كلامه الذي ذكرناه في الفائدة السابقة (١) ، وبما حقّقناه
يسقط الاعتراض من
الصفحه ١٨٢ : إليّ ودعاني فقال لي : من أين أنت؟ فقلت : من مواليك ،
فقال : فأيّ موالي؟ قلت : من الكوفة ، قال : من تعرف
الصفحه ١٨٣ :
الحمام معه بعد
إسخانه نوع مدح (١).
ويروي عنه من
الأجلاّء : داود بن فرقد (٢) ، والجليل علي بن
الصفحه ١٨٦ :
يضعفه (١) ، وذكره في رجاله
في من لم يرو عن الأئمة عليهمالسلام (٢) كلّ ذلك لمنافاة رواية هؤلا
الصفحه ١٩١ : ،
واحتمال عكوفهم جميعا على الرواية من (١) الضعيف بعيد غايته ، فاللازم عدّه ممّن تقبل روايته.
وقال الشيخ في
الصفحه ٢٢٩ : ثقة عين. نقيّ الحديث ، قال : وعمّر حتى لقيه محمّد بن
الحسن الصفار ، وسعد (٢).
وفي الكشي : فطحي
، من
الصفحه ٢٣٦ : : أترى ، هذا كان مثله في هذه الموضع من أبي عليهالسلام (١).
[٧٣]
عج ـ وإلى الحسن بن راشد : أبوه ، عن