الصفحه ١٩٥ :
حقّه الضعف بالكذب والوضع مع اعتماد هؤلاء عليه ، وفيهم مثل يونس ، وحمّاد الذي
بلغ من تقواه وتثبّته
الصفحه ١٩٦ : وذمّه (٣).
قلت : ويظهر من
الشيخ المفيد رحمهالله أيضا الاعتماد عليه ، فإنّه في كتاب الكافية ـ المبني
الصفحه ٢١٢ :
شعبة فشذّ ، وتركه
الحفّاظ (١).
وقال أبو داود
صاحب السنن : ليس في كتابي منه شيء سوى حديث السهو
الصفحه ٢٧٠ : مشترك بين موثق وممدوح ، ليس فيهم من لقب بالديواني ، ولذا
جعله في جامع الرواة (٢) تبعا للسيد التفريشي
الصفحه ٣٠٢ :
من كلّ داء ، قال
: ثم رفع الطعام وأتي بالدهن ، فقال : ادهن يا أبا عبد الله ، قلت : ادهنت ، قال
الصفحه ٣٠٤ : (١).
هذا وقد روى جملة
من معاجز السجاد عليهالسلام مذكورة في أبواب معاجزه.
[١٢٥]
قكه ـ وإلى زياد بن سوقه
الصفحه ٣٢٤ :
صحيحة بما مرّ.
وسليمان من أجلاّء
الثقات.
[١٣٩]
قلط ـ وإلى سليمان بن حفص المروزي : أبوه ، عن سعد ابن
الصفحه ٣٤٩ : ، لأنّ الكلاب إذا أصابها المطر فهي أنتن من الجيف ، فلزمهم هذا اللقب ، فهم
يعرفون به اليوم ، لأنه إذا قيل
الصفحه ٣٦٠ : النجاشي والخلاصة كان وجها من وجوه أصحابنا بالبصرة ، وكان أخباريا
واسع العلم ، وصنّف كتبا كثيرة (٢) ، مات
الصفحه ٣٩٢ :
من لم يرو عنهم (١) عليهمالسلام.
والخامس : أبو الحسين
بن أبي جيد القمي (٢).
والسادس : الشيخ
الصفحه ٣٩٣ : الظنّ بعدالته مثل أحمد بن محمّد بن يحيى العطار ، فإنّ الصدوق
روى عنه كثيرا ، وهو من مشايخه والواسطة بينه
الصفحه ٤٢٩ :
الخلاصة (١) ، والظاهر أنه
لكونه من أصحاب جابر ، وسريان الغلوّ منه إليه ، فيرتفع بارتفاعه عنه ، بل
الصفحه ٤٤٦ :
وفي التعليقة :
مضى في عبد الرحمن أخيه من رسالة أبي غالب مدحه (١) ، انتهى ، وغرضه
هذه العبارة وليست
الصفحه ٤٥٥ : عنهما ، ولم نقف على رواية له عنه الا ما صرح به الأردبيلي
في جامعه ١ : ٥٢٦ / ٤٢٥٠ من وجودها في هذا الموضع
الصفحه ٤٧٦ :
القول بعدم حجيّة
الموثق يزداد الإشكال وتسقط أخباره من [الأصل] (١) ، وعلى الحجيّة يرد الإشكال من