الصفحه ٣٦٣ :
ومنها : رواية
جملة من الثقات عنه غيرهما ، كمحمّد بن سنان (١) ، ومحمّد ابن إسماعيل بن بزيع
الصفحه ٣٧٤ : (١).
ومالك بن عطيّة (٢) ، وابنه الثقة
أحمد (٣) كما مرّ في (يز) (٤) ، مع أنّ في السند اثنين من أصحاب الإجماع
الصفحه ٤٠٥ :
عبد الله الحسني.
وقد روى عنه من
رجالات الشيعة خلق ، كأحمد بن أبي عبد الله البرقي (١) ، وأحمد بن
الصفحه ٤٢٣ : السّن خيرا (١).
قلت : وهو الذي
قالوا فيه : كان خازنا للمنصور والهادي والمهدي والرشيد ، كوفي ، ثقة ، من
الصفحه ٣٢ : عتيبة ـ بياع القصب في التهذيب في باب الصلاة في السفر من أبواب
الزيادات (٤) ، وباب الصلاة في السفينة منها
الصفحه ٤٤ : وثالث ، بحيث يبلغ حدّ التواتر والاستفاضة ، ليرغم به أنف المنكرين ، لا أنه
تمنّى أن يكون من جاء به غير
الصفحه ٤٥ : في الكتب المؤلّفة ، من قبل أن تقع الغيبة بمائتي سنة ، فليس احد من أتباع
الأئمة عليهمالسلام إلاّ وقد
الصفحه ٦٠ : .
وعلي بن محمّد بن
حفص أبو قتادة القمّي الثقة ، كما في التهذيب في باب تلقين المحتضر من أبواب
الزيادات
الصفحه ٧٠ : أمري فلما كان من قابل قال أبو جعفر لمحمّد بن سهل البحراني : تولّ
صفوان بن يحيى ، ومحمّد بن سنان ، فقد
الصفحه ١٠٥ : المفضل (٣).
وعن موسى بن بكر ،
قال : كنت في خدمة أبي الحسن عليهالسلام فلم أكن أرى شيئا يصل إليه إلاّ من
الصفحه ١١٥ : الحرام والمشعر الحرام والشهر الحرام هو رجل.
وأن الطهر
والاغتسال من الجنابة هو رجل.
وكلّ فريضة
افترضها
الصفحه ١٤٠ : نوح ، وغيرهم من العدول والثقات من أهل العلم (٢) ، انتهى ، وهذا
تصريح منه بوثاقة جماعة ، منهم محمّد بن
الصفحه ١٥٤ : (٥) ـ وهؤلاء من أصحاب الإجماع ، وروايتهم أو رواية الأخير من
أمارات الوثاقة ـ ومحمّد بن سنان (٦) ، والثقة
الصفحه ١٦٩ :
وأمّا ما في نكت
النهاية للمحقق ، من أنّ الأكثرين يطرحون ما انفرد به السكوني (١) ، فهو مضافا إلى
الصفحه ١٨٥ :
الرازي معتمد
معروض على الأصول ، وذلك لمنافاة رواية الأجلّة عنه وهو بهذا المكان من الضعف.
مثل