الصفحه ٤٨١ : مشيخة
التهذيب خاصّة الفضل بن غانم بالغين والنون ، والظاهر أنّه من سهو القلم (٦) ، وكيف كان فكتاب
علي بن
الصفحه ٤٣ : هذا الخبر جاء من غير جهة أحمد بن أبي عبد الله ، قال : فقال
: لقد حدثني قبل الحيرة بعشر سنين (١). انتهى
الصفحه ٦٧ :
وليس في السند من
يتوقّف فيه إلاّ محمّد بن سنان ، المختلف فيه غاية الاختلاف ، حتّى من شخص واحد
الصفحه ٧٨ :
إنّه لا يبدؤني
منه سوء ، ومن الذي بعده ، قال : قلت : وما يكون جعلت فداك؟
قال : يضلّ الله
الصفحه ١٠١ :
فقرأ عليهم كتاب أبي عبد الله عليهالسلام فرجعوا من عنده ، وحبس المفضل هؤلاء ليتغدوا عنده ، فرجع
الفتيان
الصفحه ١٠٤ :
واحدة) فزاده الله رضى من عنده ، ومغفرة من فضله برضائي عنه (١).
ومنها ما رواه شيخ
الطائفة في كتاب
الصفحه ١١٠ :
أن يكون عينا من
عيون أبي جعفر (١) ، وذاك أنّه كان [له] (٢) بالمدينة جواسيس ينظرون على من اتفق من
الصفحه ١١٣ :
من أطاعه رشد ومن
عصاه كفر (١).
و ـ وما رواه
الشيخ النعماني في كتاب الغيبة : عن عبد الواحد ، عن
الصفحه ١٥١ : الجعفي الكوفي (٢).
ومحمّد بن علي من
مشايخ إجازة الصدوق ، الذي أكثر من الرواية عنه في المشيخة ، والخصال
الصفحه ١٥٨ : أبي طالب : (١) وفي بعض النسخ عبيد
الله بن أحمد.
وحال علي بن أحمد
كحال إخوانه من مشايخ الصدوق
الصفحه ٢٠٧ :
عبد الرحمن (١).
والمراد من الجابر
هو الجعفي لا الأنصاري كما نصّ عليه جماعة ، بل لم نقف على من
الصفحه ٢٢٠ :
مشايخ من قيلت هذه
الكلمة في حقّه ، فراجع.
ويؤيّد رواية يونس
بن عبد الرحمن عنه في التهذيب في باب
الصفحه ٢٨٠ :
مرّ الحسين في (ل)
(١).
وأبوه من المشايخ
العظام مثل : محمّد بن أحمد بن يحيى الأشعري الجليل ، وظنّ
الصفحه ٣١٥ : ، قال : حدثني الفضل ، قال : حدثني أبي ، قال : حدثنا أبو يعقوب المقري ـ وكان
من كبار الزيدية ـ قال
الصفحه ٣٣٠ : (٤).
عباد غير مذكور.
وأبوه ضعيف في
الكشي (٥) ، وكذا في النجاشي (٦) ، مع تأمّل منه ، ولكن لم نجد ما يتمسك