الصفحه ٨١ : يوماً ، كل يوم كألف سنة مما تعدون فلا يتكلنّ أحد على أن يخرج من
النار ، ٢ ورواه ايضاً السيوطي في تفسيره
الصفحه ٣٠ : القرآن قد استعمل بمعنى الدوام سواء كان موضوعاً لغةً للمكث الطويل أو الدوام.
تفسير آيات الخلود
في النار
الصفحه ٤٩ : مِنْهَا
________________
١.
راجع : تفسير التبيان ، ج ٣ ، ص ٥١٠ ؛ مجمع البيان ، ج ٣ ، ص ١٩٠ ؛ تفسير
الصفحه ٥٠ :
________________
١.
السجدة ، ٢٠.
٢.
اسماعيل حقي البروسوي ، روح
البيان
، ج ٧ ، ص ١٢٣.
٣. تفسير المراغي ، ج ٢١
الصفحه ٥١ : هُمْ عَنْهَا بِغَائِبِينَ )
قال العلامة الطباطبائي : ٥ عطف تفسيري على قوله : (
يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ
الصفحه ٥٨ :
ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَىٰ )
وقد تقدم تفسيره ، وكذلك في قوله تعالى : ( إِنَّهُ مَن يَأْتِ
الصفحه ٦٤ : . ٤
________________
١.
هود ، ١٠٥ ـ ١٠٧.
٢.
راجع : تفسير
التبيان
، ج ٦ ، ص ٦٥ ؛ مجمع
البيان
، ج ٥ ، ص ١٩٤ ، تفسير
المنار
الصفحه ٧٤ : عذابهم ، فالخلود على هذا منتقض باعتبار الابتداء في الاستثناء الثاني.
فإن قيل : إنه على هذا التفسير لا
الصفحه ٨٢ :
النتيجة
إن امعان النظر إلى الجانب اللغوي
والتفسيري والروائي لمعنى هذه الآية مع لحاظ سياق الآية
الصفحه ١٠٢ : : والصحيح هو حمل تفسير الآية
على الوجه ، الرابع وهو كون القاتل مستحلاً في قتله ، ويمكن الاستدلال عليه
الصفحه ١٣ : والتفسيرية بتلك الابحاث العقلية ، توسع البحث حول هذا المفهوم ، وأوّل من كتب عنه هم السلفية ، وبالأخص ابن قيم
الصفحه ٣٢ : في تفسيره للآية ٢٧
من سورة يونس الذي يقابل فيها الخلود في النار والخلود في الجنة ، قال : قوله
الصفحه ٣٥ :
________________
١.
تفسير التبيان ، ج ٢ ، ص ٥١ ، ٥٢.
٢.
التفسير الكبير ، ج ٣ ، ص ١٨.
٣. مجمع البيان
الصفحه ٣٦ :
________________
١.
راجع : تفسير المنار ، ج ٤ ، ص ٤٢٧.
٢.
راجع : روح
المعاني
، ج ٤ ، ص ٢٣٣.
٣.
التفسير الكبير
الصفحه ٦٠ : ، ٤٠.
٢.
راجع : مجمع البيان ، ج ٤ ، ص ٤١٨ ؛ تفسير القرطبي ، ج ٧ ، ص ٢٠٦ ؛ روح المعاني ، ج ٨ ، ص ١١٨