الصفحه ٦٨١ : حياتك أو مدة حياتي (١) ، أو أسكنتك
أو جعلت لك هذه الدار في حياتك ، فإنه إذا أتى بواحدة من هذه الألفاظ
الصفحه ٦٨٨ : ـ مضافا الى إجماع الفرقة وأخبارهم ، وهي أكثر من أن يحصى ـ ما روي عن أبي
بن كعب ، قال : وجدت صرة فيها مائة
الصفحه ٦٩٠ :
مسألة
ـ ٩ ـ : من أخذ (١) لقطة ، ثمَّ
ردها الى مكانها ، لم يجز له وكان ضامنا لأنه بلا خلاف قد ضمن
الصفحه ٤٥ :
مسألة
ـ ١١٢ ـ ( ـ « ج » ـ ) : من تيقن الطهارة وشك في الحدث لم تجب
عليه الطهارة وطرح الشك ، وبه قال
الصفحه ٥١ : عليه لا يجوز التيمم به وإذا لم يغلب ففيه قولان. وقال المروزي
: يجوز التيمم به.
وقال الباقون
من أصحابه
الصفحه ٥٦ : يجد الماء.
وعن أبي حنيفة
روايتان : إحداهما مثل قول محمد ، والأخرى مثل قول زفر.
مسألة
ـ ١٥٤ ـ : من
الصفحه ٦٠ : الصلوات الكثيرة بذلك ، بدلالة قوله تعالى «
ما جَعَلَ
عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ
» (٣) ، والاخبار
الصفحه ٧٢ :
قولنا الا أنه قال : تقضي الصوم ، الا أنهم قالوا تصوم شهر رمضان ثمَّ تقضي ،
فمنهم من قال : تقضي خمسة عشر
الصفحه ٨٠ : آخر وقت الظهر إذا صار ظل كل شيء
مثله ، كقولنا الا أنه لا يجعل ما بعد ذلك من وقت العصر ، بل يقول : ان
الصفحه ٩٠ : « قد قامت الصلاة »
مرتين ، فتكون الإقامة عنده أكثر فصولا من الأذان ، وهي سبع عشرة (٢) كلمة.
وقال داود
الصفحه ٩١ :
وأصحابه : لا يعتد بذلك وينبغي أن يستأنف من أوله.
مسألة
ـ ٢٧ ـ ( ـ « ج » ـ ) : من فاتته صلاة أو صلوات
الصفحه ٩٤ :
والإقامة « الصلاة خير من النوم » ثمَّ أحدث الناس بالكوفة « حي على الصلاة
، حي على الصلاة » وهو حسن
الصفحه ١٠٠ : عباس وقال ( ـ « ح » ـ ) : هي صلاة العصر.
(
مسائل كيفية الصلاة )
مسألة
ـ ٥٤ ـ : من دخل في
الصلاة
الصفحه ١٠٤ : وداود مثل
قول ( ـ « ش » ـ ).
وقال ( ـ « ح »
ـ ) : تنعقد بكل اسم من أسماء الله تعالى على وجه التعظيم
الصفحه ١١٥ : ـ ( ـ « ج » ـ ) : إذا كبر تكبيرة واحدة للافتتاح والركوع
عند الخوف من فوت الركوع أجزءه ، وعند ( ـ « ش » ـ ) ذلك يبطل