ـ الخلافة في قريش.
ـ وجوب تسليم زكاة الأموال للحاكم.
ـ الله في السماء ( الفوقية ).
ـ الإيمان بالشفاعة.
ـ الإيمان يزيد وينقص.
ـ الضلال والهداية وفق مشيئة الله.
ـ أفعال العباد بقضاء الله وقدره.
ـ القرآن كلام الله ليس بمخلوق.
ـ خير الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر
ثم عثمان ثم علي.
وليس هناك ما يدعم هذه البنود من نصوص
القرآن فهي تقوم على أساس الرواية التي هي ليست محل تسليم من قبل الفرق الأخرى
المناهضة لأهل السنة.
وهذا ما يبرر تمسك أهل السنة بالرواية
والتعصب لها وشن الحرب الشعواء على مخالفيها ، فهم قد سموا بأهل السنة لتمسكهم
بالرواية التي اتخذوها شعاراً لهم ، وأي محاولة لهدم الرواية يعني هدم مذهبهم
وفقدان مبرر وجودهم.
إن فرق أهل السنة المختلفة إنما تتمسك
بالرواية وتلتزم بالإطار العام لمذهب أهل السنة على ما سوف نبين.
وإن منظور أهل السنة في النظر إلى
الآخرين واعتبارهم فرقاً مخالفة
__________________