الصفحه ٢٦٣ :
البغدادي وأهل السنة بالباقرية ليسوا إلاّ الشيعة الإمامية الذين كانوا يتبعون
الإمام الباقر الإمام الخامس في
الصفحه ٢٨٢ : إلاّ أن قضاة الفرق الثلاثة الحنفية والمالكية والشافعية اشترطوا رجوعه
عن معتقداته وتوبته وأقرّ ابن تيمية
الصفحه ٧٢ : إسرائيل افترقت على إحدى وسبعين فرقة وإن أمتي
ستفترق على ثنتين وسبعين فرقة كلّها في النار إلاّ واحدة وهي
الصفحه ٧٣ : الأمة فرقة واحدة ، كلها
في النار إلاّ السواد الأعظم (١).
وعن جابر بن عبد الله قال : قال رسول
الله
الصفحه ٢١٣ : تمهيداً
لاستخدام أسلحتها وذخائرها في الاستيلاء على الحكم والإطاحة بالسادات إلاّ أن
المحاولة باءت بالفشل
الصفحه ٢٥٩ : في بعض الأحكام وهو جواز دفنه في مقابر
المسملين وإلاّ يمنع حظه من الفيء والغنيمة ان غزا مع المسلمين
الصفحه ٥٣ :
وهذا هو الكفر
الواضح الذى الا يشوبه إيمان. فنعوذ بالله منه.
والسبئية : وهم رافضة. وهم قريب ممن
الصفحه ٥٩ :
، وزعم أن الإنسان هو الروح وأنكر وقوع الطلاق بالكنايات.
وزعم الجاحظ منهم أن لا فعل للإنسان
إلاّ أراده
الصفحه ٨٠ :
فيه ابن حجر : صدوق
إلاّ أنه ذهبت كتبه فساء حفظه (١).
وهذه الرواية من هذا المنظور تعد ضعيفة
الصفحه ١٠١ : ألا وهي صفة الطائفة المنصورة.
وكأن أهل السنة أرادوا الاستحواذ على
الدنيا والآخرة معاً.
في الدنيا
الصفحه ١٤٢ : التاريخ كما هو حال المرجئة والجبرية والقدرية وغيرها
من الفرق التي تخلّى عنها الحكام وأصحاب النفوذ.
إلاّ
الصفحه ١٤٣ :
ـ اللهو مباح.
ـ لا يجرى عمل في الدين إلاّ بسنة (١).
ـ لم يكن لرسول الله ( صلى الله عليه
وآله
الصفحه ١٦٢ : .
قال النووي : الصواب أنه لم يفت الخمسة
ـ البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي ـ إلاّ اليسير
الصفحه ١٨٨ : إلى فرقة الجمعية الشرعية في
أواخر العصر الناصري ولم تتمكن من الانشقاق عنها إلاّ في عصر السادات الذي
الصفحه ١٩١ : فرق إلاّ في عصور متأخرة في حدود القرن
السادس الهجري.
وفرق الصوفية أكثر من أن تحصى وهي
منتشرة في جميع