الصفحه ١٩٥ : وانتزاع الإمامة الفكرية والعلمية من أيديهم
وتسليمها للمؤمنين من المسلمين.
ـ تصحيح أفكار المسلمين.
الصفحه ٢٠٧ :
لاستخلاف الفئة المؤمنة. الظاهرة على الحق في آخر الزمان ويقصد بها فرقته.
وأمام الحوادث والمتغيرات لم تتمكن
الصفحه ٢٣٦ : لم تكن واسعة بينها وبين الواقع
آنذاك ، لكن التحدي يكمن في صمود هذه الأطر أمام متغيرات الواقع الحالي
الصفحه ٢٣٧ : أسوأ وأشد تعقيداً من مأزقهم
السابق في مواجهة ايران ، وقد نتج عنه أن وقعوا في تناقض عقائدي أمام أتباعهم
الصفحه ٢٤٧ : الاضطرابات والفوضى وتسلّط فيه البويهيون.
وكان البويهيون يلتزمون بمذهب الشيعة
الإمامية ، وقد استظل الشيعة
الصفحه ٢٤٨ : الشديد لأهل السنة.
ونراه في تركيزه على فكرة الإمامة
والحكم ووجوب السمع
__________________
١ ـ نشأ
الصفحه ٢٥٢ : الخدري وأُبي بن كعب
وعبدالله بن عمرو بن العاص وأبي إمامه وواثلة بن الأسقع وغيرهم ، وقد روى عن
الخلفا
الصفحه ٢٥٥ : والقبور ، والأسلاف
متحدوا الرؤية والصفات والتعديل والتجوير وفي شروط النبوة والإمامة يكفّر بعضهم
بعضاً
الصفحه ٢٥٩ : أو الخوارج أو الرافضة الإمامية أو الزيدية أو البخارية أو الجهمية
أو الضرارية أو المجسّمة فهو من الأمة
الصفحه ٢٦٨ : كان يدور حول
الإمامة واختصاص أهل البيت بها والمغالاة في حبهم وتقديسهم.
وذكر بعد ذلك الحلولية
الصفحه ٢٦٩ : وإثبات الشفاعة وإمامة الخلفاء الأربعة والثناء على السلف
والصلاة خلف الأئمة وطاعة السلطان وتحريم المتعة
الصفحه ٥٣ : ، وهم
فيما يزعمون ينتحلون حب آل محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، وكذبوا ، بل هم
المبغضون لآل محمد دون
الصفحه ١٦٣ : ماجة هو أبو
عبد الله محمد بن يزيد القزويني ت ٢٧٣ هـ.
والدرامي هو أبو محمد عبد
الله عبد الرحمن ابن
الصفحه ٢٢١ :
شريعة محمد :
وهي فرقة برزت في باكستان على يد صوفي
محمد ، رافضاً اعتدال الفرق الأخرى تجاه
الصفحه ٤٥ : الجعد بن
درهم الذي أخذ عنه الجهم أفكاره مؤدب مروان بن محمد آخر ملوك الأمويين ، ولهذا كان
يلقب بمروان