الصفحه ١٧١ : حركة عبد العزيز نحو التحديث من عمل الشيطان فرفضوا
استخدام الهواتف والسيارات.
ومما زاد الطين بلة في
الصفحه ١٧٧ :
ومقاومة أعداء
الإسلام في القارة الهندية.
وفرقة التبليغ ليست محل ترحاب من قبل
الفرق الوهابية خاصة
الصفحه ١٨٤ :
ولم تحظ هذه الفرقة بانتشار كبير في
ربوع المسلمين إذ انحصرت في تركيا ، كما لم تتمكن من البقا
الصفحه ١٨٧ :
أنصار السنة :
قامت هذه الفرقة في مصر على يد أحد
عناصر الفرقة الأزهرية في عام ١٩٢٦ م وهو الشيخ
الصفحه ١٩٧ :
والفرقة الأخيرة التي سادت صعيد مصر هي
التي ارتبطت بكثير من الأحداث التي وقعت على الساحة المصرية في
الصفحه ١٩٩ :
حزب التحرير :
قام بتأسيس هذه الفرقة الشيخ تقي الدين
النبهاني بعد مصرع حسن البنا ، وذلك في مدينة
الصفحه ٢٠٦ :
وتتلخص أفكار ومعتقدات هذه الفرقة فيما
يلي :
التوقف في الحكم على الناس بالإسلام حتى
يتم التبين
الصفحه ٢٢٦ : الأزاهرة قد أسهمت بدور كبير في
تشويه الدين وجعله في خدمة الحكام ليس في مصر وحدها بل في بقاع أخرى كثيرة
الصفحه ٢٤٥ :
ملحق (١)
قراءة في كتاب الفرق بين الفرق للبغدادي
كيف نقرأ التراث؟
سؤال يفرض نفسه عند
الصفحه ٢٤٦ : فرق أهل السنة
والفرق الأخرى.
أهل السنة يرفضون النقد والمراجعة
واستخدام العقل في مواجهة التراث
الصفحه ٢٥٧ : في الاعتقاد ولا
تبدّد الإيمان ، فليس من حق أهل السنة أن يفرضوا مفاهيمهم على الآخرين ، وهم في
الحقيقة
الصفحه ٢٨٠ : الجيش المغولي الذين كانوا قد اعتنقوا الإسلام ، وأخذوا يضغطون على
الملك ليتابعهم في ارتدادهم وتدخل أحد
الصفحه ٢٨٢ : أنه أشعري وأشهدوا عليه أنه تاب مما ينافي ذلك
مختاراً (١).
إلاّ أن ابن تيمية بعد أن أفرج عنه وقع
في
الصفحه ٢٩٥ : لأبي حنيفة.
الأشباه والنظائر لابن نجيم.
الفوائد البهية في تراجم الحنفية
للكهنوي.
مسانيد أبي حنيفة
الصفحه ٢٩٦ : :
الإبانة في أصول الديانة لأبي الحسن
الأشعري.
مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين
للأشعري.
لمع الأدلة في