الصفحه ١٠٧ : ورواياتهم
التي وجدوا فيها الغطاء الشرعي في مواجهة الشيعة.
هذه هي قصة نشأة أهل السنة وبروز
رواياتهم وفرقهم
الصفحه ١٢٩ :
الحنابلة :
قام بتأسيس هذه الفرقة أحمد بن حنبل
الشيباني في بغداد في النصف الأول من القرن الثالث
الصفحه ١٦٢ :
فما زالوا يدافعون في خصييه حتى أخرج من
المسجد ، ثم حمل إلى مكة ، فتوفى بها (١).
وسبب هذه الحادثة
الصفحه ١٧٣ :
أهل الحديث :
وتعدّ هذه الفرقة من أقدم الفرق السلفية
التي ظهرت في شبه القارة الهندية ، وكان أول
الصفحه ١٩٥ :
الجماعة الإسلامية :
برزت هذه الفرقة على يد المودودي في
باكستان قبل استقلالها عن الهند بسنوات في
الصفحه ٢٠٧ :
متداولة بين عناصر
الفرقة منها :
مؤلف تحت عنوان : الإصرار ، ويحكم فيه
بكفر المصر على المعصية
الصفحه ٢٢٧ : ء السنة والجهاد أن تحقق الأمن
والاستقرار وتقيم الدولة الإسلامية المنشودة بعد أن تيسر لها سبيل الاستخلاف في
الصفحه ٢٣٨ :
أما المستنقع الأفغاني فقد أوقعهم فيه
عقل الماضي والتعصب المذهبي والحكام ، فكان بمثابة مصيدة وفخ
الصفحه ٢٤٧ :
عصر المؤلف :
نشأ المؤلف في أواخر العصر العباسي ، وهو
عصر ركدت فيه الحركة العلمية وكثرت فيه
الصفحه ٢٥٠ :
ـ الناسخ والمنسوخ.
ـ فضائح المعتزلة.
ـ تأويل المتشابهات في الأخبار والآيات.
ـ الإيمان وأصوله
الصفحه ٢٦٥ :
وإنكار عذاب القبر
والقول بخلق القرآن كل هذه الأمور تدور في محيط النزاع العقلي وليست هناك نصوص
الصفحه ٢٧٨ :
(٢)
اصطدام ابن حزم بالفرق الأخرى المنافسة
له من فرق أهل السنة في ساحة الأندلس وعلى رأسها فرقة
الصفحه ٢٨١ : ء الفرق السنية
ومنع من الكلام وحوصر أتباعه ونقل إلى مصر وحبس فيها.
قال ابن حجر العسقلاني : وكان السبب في
الصفحه ٥٩ :
سوى الله تعالى ،
وأحدث القول بالمنزلة بين المنزلتين في الفاسق ، ثم أنه شكك في الصحابة.
وأما
الصفحه ٦١ :
ومنها أنه أنكر حرف أبي بن كعب وحرف ابن
مسعود في القرآن ، وقال إن الله لم ينزلهما ، ونسب هذين