الصفحه ١٥٥ : وضعته ههنا ، وإنما وضعت ههنا ما أجمعوا عليه (٣).
وعلّق النووي على قوله هذا في شرحه
لكتاب مسلم قائلا
الصفحه ٢٥٦ : بالنبوة لمحمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، وإن كل ما جاء به حق
كائناً قوله بعد ذلك ما كان.
الرأي الثاني
الصفحه ٢٦١ : الثلاث من
الزيدية على القول بأن أصحاب الكبائر مخلدين في النار ، فهم من هذا الوجه كالخوارج
، وذكر أن هذه
الصفحه ١٩ : يعلم مدى خطورتها على مستقبل الإسلام ووحدة المسلمين.
وليس من العقل القول بأن المنافقين
كانوا خارج
الصفحه ٢٨ :
والعقائدي فذهبوا كل مذهب.
ومما سبق يمكن القول أن السبب المباشر
في حدوث الفرقة والخلاف في واقع المسلمين
الصفحه ٥٢ : أو دانقاً حرام فهو كافر
وقولهم يضاهي قول الخوارج.
والجهمية : أعداء الله وهم الذين يزعمون
أن القرآن
الصفحه ٥٤ : نتولى فلاناً ، ونتبرأ من فلان. وهذه القول بدعة فاحذروه.
فمن قال بشيء من هذه الأقاويل ، ورآها
أو صوبها
الصفحه ٥٩ :
سوى الله تعالى ،
وأحدث القول بالمنزلة بين المنزلتين في الفاسق ، ثم أنه شكك في الصحابة.
وأما
الصفحه ٦٢ :
وعلى قول الشافعي : يكون مال الزنديق
وكل كافر ببدعة فيئاً فيه الخمس.
وقال مالك : إنه فئ ولا خمس
الصفحه ٨٢ : دائرة الدين.
فهل يمكن القول أن هذه الدول والجماعات
لا ينطبق عليها هذه التعريفات؟
ان أهل السنة قد
الصفحه ٨٥ : الرواية قد توقفت على قوله ( صلى
الله عليه وآله وسلم ) ما أنا عليه فقط لكان الأمر مقبولا ولاستقامت الرواية
الصفحه ٩٢ :
علامات أهل النار.
ومن هنا يمكن القول أن هذه الرواية ليست
في صالح أهل السنة بل تدينهم وكان من
الصفحه ٩٤ :
ـ إباحة نكاح الرجل لابنته من الزنا (١).
ـ إباحة تطليق الزوجة وهي حائض (٢).
ـ القول بطهارة
الصفحه ٩٨ : وتكفّرهم وتفتري عليهم القول ، ليس من السهل ولا من
الممكن أن يسلم العقل أن مثل هذه الفرقة هي
الصفحه ١٠١ : الرسول ( صلى
الله عليه وآله وسلم ) قوله : لا يزال ناس من أمتي ظاهرين حتى يأتيهم أمر الله وهم
ظاهرون