الصفحه ١٦٢ : (٣).
وقال ابن خلدون : وهذه هي المسانيد
المشهورة في الملة ، وهي أمهات كتب الحديث في السنة ، وإنها إن تعددت
الصفحه ٢٧٣ :
في المجسمة ولا في
سائر أهل الأهواء الضالة قط إمام في الفقه ، ولا إمام في الحديث ، ولا إمام في
الصفحه ٧٣ :
الحديث في كتب السنن وإنما روى في تاريخ بغداد ج ٩ / ٢٤٧ ، وتهذيب التهذيب لابن
حجر ج ٩ / ٤٩٨ ، والكاشف
الصفحه ٧٥ : :
قال أبو حاتم : صالح الحديث يكتب حديثه.
وقال النسائي : ليس به بأس.
وقال ابن حجر : صدوق له أوهام
الصفحه ٧٦ : .
وأما أزهر الحرازي فاختلفوا فيه ، وقالوا
تابعي حسن الحديث ، لكنه ناصبي ينال من علي كرم الله وجهه.
وأما
الصفحه ٧٩ :
وقالوا في عائشة بنت سعد تابعية ثقة (١).
ومن خلال هذه الأقوال في رواة هذا
الحديث يصبح الإسناد
الصفحه ١٠٢ : الله بن المبارك : هم عندي أصحاب
الحديث (٨).
__________________
١ ـ مسلم كتاب
الإمارة ، وانظر أبو
الصفحه ١٠٤ : القول أن تفسيرات فقهاء
فرق أهل السنة للطائفة المنصورة وحصرها في دائرة أهل الحديث برزت في العصر العباسي
الصفحه ١٢٧ : أصحاب الرأي وفرقة المالكية أصحاب
الحديث ، واستقطب كثير من المسلمين إلى فرقته وخطف الأضواء من الفرق
الصفحه ١٣١ :
فرقة حديث أم فرقة
فقه؟
والحق أنها فرقة حديث وفقه وعقائد شاذة
لا زالت تلقى بظلالها على واقع
الصفحه ١٥١ : والشام وخراسان والبصرة والحجاز والجزيرة بحثاً
عن الحديث والمحدثين (١).
قال ابن حجر : لما رأى البخاري
الصفحه ١٥٣ : (٢).
وروى ابن حجر أن البخاري مات ولم يتم
كتابه (٣).
وروى عن البخاري قوله : رب حديث سمعته
بالبصرة كتبته
الصفحه ١٥٥ : آخرون على البخاري ، وطعن فيه آخرون (٢).
وقال مسلم عن كتابه الذي صنفه في الحديث
: ليس كل شيء صحيح عندي
الصفحه ١٦١ : البيت ( عليهم
السلام ) (١).
وكان النسائي قد طاف كثير من البلاد ، ثم
استقر بمصر ليصبح أمام الحديث فيها
الصفحه ٢٤٩ : ودرس الفقه والحديث على يد فقهاء أهل السنة.
ومن أبرز أساتذة البغدادي أبو إسحاق
الاسفراييني الفقيه