الصفحه ١٥٦ :
حديث ممن اختلفوا في
صحة حديثه (١).
وصنّف مسلم الكثير من الكتب الأخرى في
مجال الحديث وغيره منها
الصفحه ٢٥٢ :
من يحيا عن بينة ، فأودعت مطلوبكم مضمون هذا الكتاب (١).
من هنا بدا البغدادي في كتابه في بيان
الحديث
الصفحه ١١٩ :
:
ـ حجية القراءة الشاذة في الاستدلال.
ـ جواز القراءة في الصلاة بغير العربية.
ـ الشك في حديث الآحاد
الصفحه ٦٨ : الصحة عندهم ، إلا أنهم اعتمدوا عليها في الماضي ، أما في
الحاضر فقد بطلت حجتهم بها.
الصفحه ١٠٣ :
وقال يزيد بن هارون : إن لم يكونوا
أصحاب الحديث فلا أدري من هم؟ (١)
وقال ابن حنبل نفس مقالة ابن
الصفحه ١٢١ :
وغيرهم كثير (١).
__________________
١ ـ زفر من الزهاد
وثقه علماء الحديث وهو من أصحاب الحديث وكان يخلف
الصفحه ٨٠ : عليه هو هذا الذي ذكرته ، وأرجو أن يكون باقي حديثه مستقيماً.
وقالوا : وبهذا الحديث سقط نعيم بن حماد
الصفحه ٨٣ : الأمة وأن اجتماعهم يكون
على الحق دائماً ، وبالتالي فهم من خلال تحصّنهم بهذا الحديث يكونون في دائرة
الصفحه ١٢٩ : الهجري وكانت اهتماماته تتجه
نحو الحديث وفتاوى الصحابة وآرائهم ولم يكن يميل إلى الاجتهاد برأيه.
وتعد
الصفحه ١٥٨ :
الدين كتاب مثله (١).
واعتبر بعض الفقهاء أن أبا داود تفوّق
على البخاري ومسلم في تصنيف الحديث
الصفحه ١٥٩ : الرواة الأخرى (١).
ويعدّ الترمذي أول من قام بتقسيم
الأحاديث وتصنيفها وابتداع أقسام الحديث الثلاثة صحيح
الصفحه ٢٥٥ : ، فصح تأويل الحديث المروي في افتراق الأمة ثلاثاً وسبعين فرقة إلى هذا
النوع من الاختلاف دون الأنواع التي
الصفحه ٢٦٠ :
ثنتان وسبعون فرقة ، أما الفرقة الثالثة والسبعون فهي أهل السنة والجماعة من فريق
الرأي والحديث دون من
الصفحه ٧٢ : الطبراني
في الكبير حديث رقم ١٠٣٥٧. وانظر الحاكم كتاب التفسير ، سورة الحديد.
٤ ـ الترمذي كتاب
الإيمان
الصفحه ١٠٩ : حديث : .. تقتلهم أولى
الطائفتين بالحق. وهو حديث يشير إلى وقعة صفين بين الإمام علي ومعاوية ، في الوقت