الصفحه ٤٤ : أمراء
المماليك استثمار ابن تيمية ضد الفرق الأخرى ، وقد حرض ابن تيمية حكام المماليك
على الشيعة في الشام
الصفحه ٧١ :
ورد فى عدة مصادر عن ابى هريرة وغيره أن
رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قال : افترقت
الصفحه ٧٣ : :
__________________
١ ـ رواه ابن أبي
عاصم والمروزي والطبراني في الكبير ج ٨ / ٣٢١ : ٣٢٨ ، والبيهقي ٨ / ١٨٨.
٢ ـ لم يرو هذا
الصفحه ١٦٧ : وجود يذكر.
غير أن ظهور الفرقة الوهابية أحيا
الفرقة الحنبلية وفرقة ابن تيمية في آن واحد.
من هنا وجد
الصفحه ٢٦٩ : ويدخل في هؤلاء أصحاب مالك
والشافعي والأوزاعي والثوري وأبي حنيفة وابن أبي ليلى وأبي ثور وأحمد بن حنبل
الصفحه ٢٧٩ :
فإن تحرقوا القرطاس لا تحرقوا الذي
تضمنه القرطاس بل هو في صدري
الصفحه ٢٨٠ : الجيش المغولي الذين كانوا قد اعتنقوا الإسلام ، وأخذوا يضغطون على
الملك ليتابعهم في ارتدادهم وتدخل أحد
الصفحه ٢٣١ : الخلافات السائدة بين هذه الفرق لا
تختلف في شيء عن الخلافات السائدة بين الفرق الأخرى خارج دائرة أهل السنة
الصفحه ٣١٠ :
جدول يبيّن الفرق الراحلة والفرق القادمة في
محيط أهل السنة
الفرق الراحلة
الفرق
الصفحه ٧٧ :
أما هشام فقالوا فيه :
قال ابن معين : ثقة.
وقال العجلي : صدوق.
وقال : ابن حجر : صدوق.
وقال
الصفحه ٤ : ................................................................. ١٢٣
المالكية :.................................................................. ١٢٥
الشافعية
الصفحه ٣٠٨ :
المالكية
القرن الثاني
المدينة
الأوزاعية
القرن الثاني
الشام
الصفحه ٧٥ : .
وتكلم فيه ابن معين والجوزجاني (١).
ومن هذا يتبين لنا أن فقهاء الجرح
والتعديل قد وضعوا الراوي لهذه
الصفحه ٧٩ : ، وشكك فيه ابن عدي ، وقال
عنه ابن حجر : صدوق يخطىء بينما وثقة آخرون (٢).
والحديث بهذه الصورة فيه خلل في
الصفحه ٨٠ :
فيه ابن حجر : صدوق
إلاّ أنه ذهبت كتبه فساء حفظه (١).
وهذه الرواية من هذا المنظور تعد ضعيفة