الصفحه ٥٣ :
وهذا هو الكفر
الواضح الذى الا يشوبه إيمان. فنعوذ بالله منه.
والسبئية : وهم رافضة. وهم قريب ممن
الصفحه ٨٠ :
فيه ابن حجر : صدوق
إلاّ أنه ذهبت كتبه فساء حفظه (١).
وهذه الرواية من هذا المنظور تعد ضعيفة
الصفحه ١٠١ : ألا وهي صفة الطائفة المنصورة.
وكأن أهل السنة أرادوا الاستحواذ على
الدنيا والآخرة معاً.
في الدنيا
الصفحه ١٤٢ : التاريخ كما هو حال المرجئة والجبرية والقدرية وغيرها
من الفرق التي تخلّى عنها الحكام وأصحاب النفوذ.
إلاّ
الصفحه ١٤٣ :
ـ اللهو مباح.
ـ لا يجرى عمل في الدين إلاّ بسنة (١).
ـ لم يكن لرسول الله ( صلى الله عليه
وآله
الصفحه ١٦٢ : .
قال النووي : الصواب أنه لم يفت الخمسة
ـ البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي ـ إلاّ اليسير
الصفحه ٢١٣ : تمهيداً
لاستخدام أسلحتها وذخائرها في الاستيلاء على الحكم والإطاحة بالسادات إلاّ أن
المحاولة باءت بالفشل
الصفحه ٢٥٩ : في بعض الأحكام وهو جواز دفنه في مقابر
المسملين وإلاّ يمنع حظه من الفيء والغنيمة ان غزا مع المسلمين
الصفحه ٧ :
التاريخ بأنّ الأمة الاسلامية ما إن رزئت بفقده إلاّ وتغلّبت عليها الأهواء
واستيقظت فيها الفتن ، حتى عادت
الصفحه ١٣ : الحرب على الفرق المخالفة وتتهمها بالزيغ والضلال.
إلاّ أنه لم يتجه أحد إلى إدخال أهل
السنة في دائرة
الصفحه ٢٣ : .
وكان لابد من تجديد الموقف الشرعي
الواضح من هذه الخلافات على أساس النصوص الصريحة ، إلا أن اختفاء هذا
الصفحه ٢٧ :
حساب الفرق الأخرى.
ولم يكن لتحدث هذه الازدواجية فى
الاعتقاد والتلقي في دائرة أهل السنة إلاّ بضغط
الصفحه ٣٣ : (١).
إلاّ أنهم تقاربوا مع فرق أهل السنة
واستثمروها لدعم نفوذهم ومصالحهم وتحالفت معهم فرق أهل السنة من أجل
الصفحه ٤٣ : الأخرى إلاّ أنهم لما فشلوا في ذلك ضحوا
بابن تيمية وفرقته. انظر البداية والنهاية لابن كثير أحداث عام ٧٠٥
الصفحه ٤٥ : لا إله إلاّ الله فهو مؤمن ، فالإيمان هو التصديق لا الأفعال ولا
العبادات .. أنظر كتب الفرق.
١ ـ كان