الصفحه ١٧٠ : الجواد عليهالسلام
وعدّه المفيد في رسالته العددية من الفقهاء الأعلام والرؤساء المأخوذ عنهم الحلال
والحرام
الصفحه ١٨٢ : في جميع مظاهر هذه الحياة ،
فقد رفض مظاهر الرياسة وقد قال الإمام أبو الحسن عليهالسلام
: ما ذئبان
الصفحه ١٨٨ : :
كان علي بن مهزيار ينتحل دين المسيحية
فهداه الله إلى الإيمان فأسلم وأخلص في إسلامه كأشدّ ما يكون
الصفحه ١٩٢ :
صورة مشرقة عن سموّ منزلته وعظيم مكانته عند الإمام عليهالسلام
وانّه نسخة لا ثاني لها في تقواه وورعه
الصفحه ٢٣٠ :
خلافة إبراهيم
الخليع :
من الأحداث السياسية في ذلك العصر خلافة
إبراهيم الخليع الذي لم يترك لوناً
الصفحه ٢٣٤ : بالإسراف في سفك الدماء
على نحو لم يعرف من قبل ) (١)
وقد صوّر شعراء ذلك العصر مدى خيبة المسلمين وضياع آمالهم
الصفحه ٢٥٣ :
عاش الإمام أبو جعفر محمد الجواد عليهالسلام معظم حياته في عهد المأمون ، ولم يلبث
بعده إلاّ قليلاً
الصفحه ٤١ :
مُقدّمة
(١)
من أروع صور الفكر
والعلم في الإسلام الإمام أبو جعفر الثاني محمّد الجواد
الصفحه ٥٤ : عليهالسلام فوضع
مصباحاً في البيت (٢)
وظلّ عليهالسلام يرقب الوليد
العظيم .. ولم تمض إلاّ لحظات حتى ولدت
الصفحه ٥٩ :
المأمون العباسي.
٢ ـ ومن بوادر ذكائه ما حدّث به
المؤرخون أن المأمون قد اجتاز في موكبه الرسمي في بعض
الصفحه ٧١ : أخطأ في
كلامه فقال :
( أعطني على قدر مرؤتي .. ).
وقابله الإمام ببسمات فيّاضة بالبشر
قائلاً
الصفحه ٧٥ :
لك من جوهر الكلام نظام
مر الدر في يدي مجتنبه
فعلى ما تركت مدح ابن موسى
الصفحه ٨٠ : عليهالسلام : ابني هذا
، وأومأ إلى ولده الإمام الجواد ـ فقلنا له : وهو في هذا السنّ؟! قال عليهالسلام : نعم
الصفحه ٨٣ : الأنعام ، والحمد لله على ما أبلانا .. ).
ورفع الناس أصواتهم يدعون بدعائه ، وهم
يبكون ، وقد تذكّروا في
الصفحه ١١٤ : الله إلاّ بالحقّ لأن الله عزوجل يقول : (
فجزاؤُهُ
جهنَّم خالداً فيها ) وقذف
المحصنة لأن الله عزوجل يقول