الصفحه ٥٥ :
شاعر أهل البيت دعبل
الخزاعي (١)
وقد شارك أهل البيت في أفراحهم ومسراتهم بولادة الإمام أبي جعفر
الصفحه ٧٧ :
العامّة ، وإظهار
معالم الزينة في البلاد ، كما أمر الخطباء بإذاعة فضائل الإمام عليهالسلام والتحدّث
الصفحه ٨٥ :
( إلى حيث وجّهتني ـ يعني إلى الموت ـ )
(١).
وتفاعل السمّ في بدنه ، وأحاطت به آلام
الموت ، فأرسل
الصفحه ٨٩ : الحيرة في
شؤون الإمامة بعد وفاة الإمام الرضا عليهالسلام
، فقد كان سنّ الإمام الجواد ست سنين وأشهر
الصفحه ٩١ :
الله ، وحاروا في
أمرهم وبينما هم في حيرة وذهول إذ فُتِح باب من صدر المجلس ، وخرج موفق ، ثمّ أطل
الصفحه ٩٧ :
الإيمان بالله إذا
استقرّ في أعماق النفس ودخائل الذات يستحيل أن يقترف الشخص ظلماً أو جوراً أو
اعتدا
الصفحه ١٢٥ : ما نصّه : فالحقّ ما ذكره جملة من الأصحاب من أنّ الرواية في غاية
الإشكال ونهاية الإعضال (١).
الحجّ
الصفحه ١٢٦ :
حجاً مندوباً ، وقد
استندوا في ذلك إلى ما ورد عن الإمام أبي جعفر الجواد عليهالسلام وغيره من أئمّة
الصفحه ١٤٤ : في الدنيا فتعجلك الراحة ،
وأمّا انقطاعتك إليّ فيعزّزك بي ، ولكن هل عاديت لي عدوّاً ، وواليت لي وليّاً
الصفحه ١٤٥ : كنّ فيه لم يندم : ترك العجلة ، والمشورة ، والتوكّل على الله عند العزم
.. ).
وحفل هذا الحديث بالدعوة
الصفحه ١٤٨ :
فإنّه لا تقال له عثرة ، ولا يمنح العذر في ذلك.
١٥ ـ قال عليهالسلام
: ( عزّ المؤمن
غناه عن الناس
الصفحه ١٥١ :
٣٠ ـ قال الإمام عليهالسلام : ( من استحسن قبيحاً كان شريكاً فيه
).
إنّ من يستحسن القبيح ، أو
الصفحه ١٥٢ : شاكلته
).
وألمت هذه الكلمة بالواقع الاجتماعي
الذي يعيشه الناس ، فهم أصناف مختلفة في الميول والاتّجاهات
الصفحه ١٥٩ : روائع الحكم والآداب ، ولهؤلاء الأعلام يرجع الفضل في تدوين ذلك التراث
القيّم الذي يعدّ من ذخائر الثروات
الصفحه ١٦٠ : مرّة من أصحاب
الإمام الجواد عليهالسلام
وأخرى من أصحاب الإمام الهادي عليهالسلام
(١) وذكره
البرقي في