الصفحه ٥١ :
وقبل أن أخوض في ميدان البحث عن معالم
شخصيّة الإمام أبي جعفر الجواد عليهالسلام
وأتحدث عن سيرته
الصفحه ٦٠ : ، وكانت كتب أبي جعفر ترد إلى أبيه وهي في منتهى
البلاغة والفصاحة (١).
وحدّث الرواة عن مدى تعظيم الإمام
الصفحه ٧٦ : شرط عليه ( أن
لا يولّي أحداً ، ولا يعزل أحداً ، ولا ينقض رسماً ولا يغيّر شيئاً ممّا هو قائم ،
ويكون في
الصفحه ٧٨ : الباب الصغيرة في الدار لئلاّ يراه الفقراء حتى ينعم عليهم ، وقد
أمره عليهالسلام بالخروج من
الباب الكبيرة
الصفحه ٧٩ : جعفر .. ).
وكان الإمام أبو جعفر عليهالسلام في مرحلة الطفولة ، فقال له :
( إني استصغر سنّه
الصفحه ٨١ : :
( إنّ المأمون إنّما كان يكرمه ويحبّه
لمعرفته بفضله ، وجعل له ولاية العهد من بعده ليرى الناس أنّه راغب في
الصفحه ٨٤ : أخطر جريمة في
الإسلام ، وهي تصفية الإمام عليهالسلام
جسدياً.
اغتيال المأمون للإمام :
ولمّا ضاق
الصفحه ٨٨ : مرسل
أعني النبي الصادق المصدوقا
ما لفّ في خرق القوابل مثله
أسد
الصفحه ١٠٣ : العلويّين إنّه
كان يهوى جارية في يثرب ، وكانت يده قاصرة عن ثمنها فشكا ذلك إلى الإمام الجواد عليهالسلام
الصفحه ١٠٥ :
فقلت له : وأنا على
المائدة : إنّ والينا جعلت فداك يتولاّكم أهل البيت ويحبّكم وعليّ في ديوانه خراج
الصفحه ١١٩ : يشبهه شيء ، ولا تدركه الأوهام ، وهو خلاف ما
يتصوّر في الأوهام إنّما يتصوّر شيء غير معقول ولا محدود
الصفحه ١٤٢ : رواها بكر بن صالح قال : كتب صهر
لي إلى أبي جعفر الثاني رسالة جاء فيها : ( إنّ أبي ناصب خبيث الرأي ، وقد
الصفحه ١٥٣ : السؤدد إنما هي في
تقوى الله وطاعته ، واجتناب معاصيه.
٤٤ ـ قال عليهالسلام
: ( من شهد
أمراً فكرهه كان
الصفحه ١٥٤ :
إنّ عدم شكر النعمة من السيئات التي لا
تغفر؛ لأنّ في ذلك تضييعاً للإحسان الذي يجب أن يشكر.
٤٨
الصفحه ١٥٥ : تعالى هي
السلم الذي يبلغ به الإنسان القمم العالية في دنيا الوجود.
هذه بعض كلمات الإمام أبي جعفر