الصفحه ٨٧ :
والكرامة ، وقد
استشفّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
من وراء الغيب أنّ بعض أوصيائه سيدفن في خراسان
الصفحه ٨٨ : مرسل
أعني النبي الصادق المصدوقا
ما لفّ في خرق القوابل مثله
أسد
الصفحه ١٣٥ : موسى ، إذ ذهب يقتبس
ناراً فرجع وهو رسول نبي ، وأضاف الإمام الجواد قائلاً : أفضل أعمال شيعتنا انتظار
الصفحه ١٦٧ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، كتاب المتعة ، كتاب النوادر وكان غير مبوّب فبوّبه داود بن كورة ، ومنها
الصفحه ٢١٦ : مصادر التشريع الإسلامي ، ونعني به ما أثر عن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أو عن أحد
أوصيائه الأئمة
الصفحه ٢٣٠ :
فشدّت في رقابي بني علي
فضجّت أن تشدّ على رؤوس
تطالبها بميراث النبي
الصفحه ٢٣١ : بانتقاص معاوية والحطّ
من شأنه ، وتفضيل الإمام أمير المؤمنين علي عليهالسلام
على جميع صحابة النبي
الصفحه ٢٣٦ : سوى
أن لا يرى فوقها ابن بنت نبيّ (٢)
وهو الذي وضع أعلام العلويين في سجونه
الصفحه ٩٢ : الإمام الرضا عليهالسلام
عن مسائل فأجابهم عنها فخفّوا إلى الإمام الجواد بعد وفاة أبيه ، فسألوه عنها
الصفحه ٢٥٤ :
الشعبية المؤيّدة لهم أنه جادّ فيما فعله ، حتى أيقنوا أنّه لا حاجة إلى الثورة
وإراقة الدماء بعد أن حصل
الصفحه ٢٧١ : .
هذه بعض المؤاخذات التي تواجه كلام ابن
تيمية الذي خلا من كلّ صيغة علمية ..
ولنعد بعد هذا إلى ما جرى
الصفحه ٤٣ :
وممّا يدلّل على مدى ثرواته العلمية ،
وهو بهذا السن انّ فقهاء الشيعة بعد وفاة الإمام الرضا
الصفحه ٨٠ : وخليفتي في أهلي من بعدي ) (٤).
إلى غير ذلك من النصوص التي أثرت عن
الإمام الرضا عليهالسلام
وهي تلعن
الصفحه ٨٥ : وما ألزم به نفسه أمام الله والأمّة ثمّ خلس بعد ذلك ، والتفت
الإمام إلى أبي الصلت قائلاً :
( يا أبا
الصفحه ٩٠ : وغيرها من الأمصار وذلك
للتعرّف على معرفة الإمام بعد وفاة الإمام الرضا وكان عددهم فيما يقول المؤرّخون