الصفحه ٢٥٩ :
( يا محمد ما في يدي؟ .. ).
فأجابه الإمام :
( إنّ الله تعالى خلق في بحر قدرته
سمكاً صغيراً
الصفحه ٧١ : الهروي وهو ممّن رافق الإمام
عن سعة علمه عليهالسلام فقال :
( ما رأيت أعلم من علي بن موسى الرضا ،
ولا
الصفحه ١٨٠ :
يكنّى أبا الخير الرازي ، عدّه الشيخ من
أصحاب الإمام الجواد عليهالسلام
(١). قال
النجاشي : صالح بن
الصفحه ٢٠٣ : (١) وذكر الشيخ في الفهرست أن له كتاباً.
١١٤
ـ مصدق بن صدقة :
المدايني ، عدّه الشيخ من أصحاب الإمام
الصفحه ٥٧ :
سنة ولادته :
والمشهور بين المؤرّخين أنّ ولادة
الإمام أبي جعفر الجواد عليهالسلام
كانت في ١٩ من
الصفحه ٢٧٨ : الناس يتشوفون ويقفون ،
فقلت : ما هذا؟ قالوا : ابن الرضا ، فقلت : والله لأنظر إليه ، فطلع ، وكان راكباً
الصفحه ١٦٧ :
١٣
ـ أحمد بن محمد :
ابن عبيد الله الأشعري القمّي ، عدّه
الشيخ من أصحاب الإمام الجواد
الصفحه ٤٨ : العالم.
وقد وفّقت ـ والحمدلله ـ إلى البحث عن
سيرة هذا الإمام العظيم الذي ملأ الدنيا بفضائله وعلومه
الصفحه ١٢١ :
الفروع التي عرض لها
الإمام أبو جعفر عليهالسلام
ما يلي :
١ ـ روى الصدوق بسنده عن يحيى بن عمران
الصفحه ١٧٥ :
عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الجواد عليهالسلام ومن أصحاب الرضا وموسى بن جعفر عليهالسلام (١).
٤٤
الصفحه ١٤٥ : عليهالسلام
: ( ثلاثة
يبلغن بالعبد رضوان الله تعالى : كثرة الاستغفار ، ولين الجانب ، وكثرة الصدقة ،
وثلاث من
الصفحه ٢٣٣ : أوعزوا إلى دعاتهم في بداية الثورة برفع شعار الدعوة إلى الرضا من آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأن
الصفحه ٥ : المصرية العامة سنة ١٣٨٣ هـ. ق.
١٦٥
ـ عيون أخبار الرضا ، للشيخ الصدوق
عليه الرحمة ط ايران ـ قم ـ سنة ١٣٧٧
الصفحه ٢١ : المصرية العامة سنة ١٣٨٣ هـ. ق.
١٦٥
ـ عيون أخبار الرضا ، للشيخ الصدوق
عليه الرحمة ط ايران ـ قم ـ سنة ١٣٧٧
الصفحه ١٧٦ : المنزلة عند الأئمة عليهمالسلام
وقد شاهد جماعة منهم الرضا ، والجواد ، والهادي ، والعسكري وصاحب الأمر