الصفحه ١٤٠ :
الدعوة إلى فعل المعروف :
ودعا الإمام الجواد عليهالسلام إلى اصطناع المعروف قال عليهالسلام
الصفحه ١٤٤ : :
وروى الإمام الجواد عليهالسلام عن آبائه عليهمالسلام
أنّ الله تعالى : ( أوحى إلى بعض الأنبياء أمّا زهدك
الصفحه ١٥٥ : تعالى هي
السلم الذي يبلغ به الإنسان القمم العالية في دنيا الوجود.
هذه بعض كلمات الإمام أبي جعفر
الصفحه ٢٧٣ :
المأمون يطلب إيضاح
المسألة :
وطلب المأمون من الإمام أبي جعفر عليهالسلام إيضاح المسألة السابقة
الصفحه ٢٧٤ : لآخرهم ما يجري لأوّلهم (١).
وألمّ جواب الإمام بأحكام جميع جوانب
الصيد وفروعه ، سواء في الحجّ أم في
الصفحه ١٤ :
ج : شهادة الحسنين على كتابٍ لثقيف ......................................... ٤٩
د : بيعة الرضوان
الصفحه ٣٠ :
ج : شهادة الحسنين على كتابٍ لثقيف ......................................... ٤٩
د : بيعة الرضوان
الصفحه ١٤٧ :
الإمام عليهالسلام اللحن وإنّ
الدعاء الملحون لا يصعد إلى الله تعالى.
٨ ـ قال عليهالسلام
: ( من شتم
الصفحه ١٨٥ : (٧)
روى عن الإمام أبي الحسن الماضي ، والرضا وأبي جعفر الثاني ، وعن غيرهم ، وروى عنه
الصفحه ٨٢ : شكّ ـ قد دفع المأمون
إلى اغتيال الإمام والفتك به.
٢ ـ إرضاء
العبّاسيّين :
وذهب بعض المؤرّخين إلى
الصفحه ٨٤ :
وبلغ المأمون ما عليه الناس من الإكبار
والتعظيم للإمام ، فقال له الفضل بن سهل : إن بلغ الرضا
الصفحه ٢٦٢ : الرضا ، فإنّا نخاف أن تُخرج عنّا
أمراً قد ملّكناه الله ، وتنزع منّا عزّاً ألبسناه ، فقد عرفت ما بيننا
الصفحه ٦١ :
الإمام موسى بن جعفر
، وأحد أعلام الأسرة العلوية في عصره ، كان ممّن يقدّس الإمام الجواد عليهالسلام
الصفحه ٩١ :
عليهم الإمام أبو جعفر وهو بهيبته التي تعنو لها الجباه ، وقام الفقهاء والعلماء
إجلالاً وإكباراً له
الصفحه ١٥١ :
٣٠ ـ قال الإمام عليهالسلام : ( من استحسن قبيحاً كان شريكاً فيه
).
إنّ من يستحسن القبيح ، أو