الصفحه ١٨٣ : نجران :
عده الشيخ من أصحاب الإمام الجواد عليهالسلام (٥)
قال النجاشي : إنّه روى عن الإمام الرضا
الصفحه ٢٧٧ : المارة وعلا منها التكبير والتهليل ، وهي ترفع
صوتها عالياً :
( هذا ابن الإمام الرضا
الصفحه ٥٢ : أولدت له الشهيد الخالد ،
والثائر العظيم زيداً. وتزوّج الإمام الرضا عليهالسلام
أمة فأولدت له إماماً من
الصفحه ١٧١ : أخيه الحسين بن أصحاب
الإمام الرضا عليهالسلام
والإمام الجواد عليهالسلام
حسبما يقول البرقي (٢)
، وقال
الصفحه ٥٩ : الإمام الرضا عليهالسلام
بعد سفره إلى خراسان لم يعد إلى الديار المقدسة ، وقضى شهيداً مسموماً على يد
الصفحه ٢٠٥ : القاسم :
ابن معاوية ، بن وهب البجلي ، عدّه
الشيخ من أصحاب الإمام الرضا عليهالسلام
ومن أصحاب الإمام
الصفحه ٢١٦ : عن أشياء فكتبوها ) وقد انبرى جماعة من أصحاب الإمام الرضا عليهالسلام إلى جميع الأحاديث الصحيحة في
الصفحه ١ : الجواد
ـ لجعفر مرتضى ط سنة ١٤٠٥ هـ. ق. بيروت ـ لبنان.
١٠٩
ـ الحياة السياسية للإمام الرضا عليهالسلام
الصفحه ١٧ : الجواد
ـ لجعفر مرتضى ط سنة ١٤٠٥ هـ. ق. بيروت ـ لبنان.
١٠٩
ـ الحياة السياسية للإمام الرضا عليهالسلام
الصفحه ١٨١ : عدّه من أصحاب الإمام الكاظم عليهالسلام
والإمام الرضا عليهالسلام
(١) لقد تربّى
صفوان على فكرة أهل
الصفحه ٢٣٧ : وعنايته ، ولكن لم يدم ذلك طويلاً
فإنّه بعد ما اغتال الإمام الرضا عليهالسلام
بالسمّ ، أخذ في مطاردة
الصفحه ٥١ : الرضا ابن
الإمام موسى بن جعفر ابن الإمام محمد الباقر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهمالسلام
الصفحه ٢٧١ : المأمون فقال له:
( أتخطب يا أبا جعفر؟ .. ).
وأظهر الإمام عليهالسلام الرضا بذلك ، فأسرع المأمون
الصفحه ٢١٨ : .
٧ ـ علوم الطب :
وانتشر علم الطب في ذلك العصر ، وقد
شجّع ملوك بني العباس على دراسته ، ومنحوا الجوائز
الصفحه ٤٥ :
(٦)
وعاش الإمام محمّد
الجواد عليهالسلام في تلك
الفترة القصيرة من حياته متّجهاً صوب العلم فرفع