الصفحه ٢٥٨ : ، فهو من أهل بيت النبوة ومعدن الرسالة ومركز الوعي ، والإحساس في الأرض ،
وترحّم المأمون على الإمام الرضا
الصفحه ٨٧ : :
فليأت طوساً فإنّ
الله أسكنها
سلالة من رسول
الله منتجبه
٣ ـ حياة الإمام الرضا
الصفحه ٢٣١ : على هذه الحركة ، ويقبرها في مهدها ، فقد جلب
الإمام الرضا عليهالسلام
إلى خراسان ، وأرغمه على قبول
الصفحه ١٧٨ : الإمام الرضا عليهالسلام وله كتاب (٢).
وروى الكشي بسنده عن عبد الله بن الصلت
القمّي قال : دخلت على أبي
الصفحه ١٦٤ : بن محمد :
ابن أبي نصر البزنطي ، كوفي ثقة ، لقي
الإمام الرضا عليهالسلام
وكان عظيم المنزلة عنده
الصفحه ٤٢ : الإمام الرضا عليهالسلام
وكان عمره الشريف ـ فيما أجمع عليه المؤرّخين ـ لايتجاوز السبع سنين ، وهو دور
الصفحه ٤٣ :
وممّا يدلّل على مدى ثرواته العلمية ،
وهو بهذا السن انّ فقهاء الشيعة بعد وفاة الإمام الرضا
الصفحه ٢٨٠ : الرضا عليهالسلام
من قبل .. لقد غادر الإمام بغداد ليقيم في يثرب ويكون بمنأى عن مؤامرات العباسيين
الصفحه ٤٦ : ، ودراسة الأحداث السياسية التي وقعت في عهده ،
والتي كان من أبرزها :
عقده لولاية العهد للإمام الرضا
الصفحه ٨٩ : الحيرة في
شؤون الإمامة بعد وفاة الإمام الرضا عليهالسلام
، فقد كان سنّ الإمام الجواد ست سنين وأشهر
الصفحه ١٦٠ : محمد :
الهمداني عدّه الشيخ من أصحاب الإمام
الرضا والجواد عليهماالسلام
وذكر الكشي في ترجمته له أنّه
الصفحه ١٧٤ : :
الأشعري ، أبو يعلى ، القمّي ، روى عن
الإمام الرضا عليهالسلام
وأبي جعفر الثاني عليهالسلام
ثقة ، وجّه ، له
الصفحه ١٦٨ : عليهالسلام
وأضاف أنّه لقي الإمام الرضا عليهالسلام
(٥).
٢٠
ـ أميّة بن علي :
القبسي ، الشامي ، روى عن
الصفحه ٢٠٢ : من أصحاب
الإمام الرضا عليهالسلام
وأخرى من أصحاب الإمام الجواد عليهالسلام
(٤). وروى
الكشيّ أنّ
الصفحه ١١١ : الإمام أمير المؤمنين ، وعن جدّه الإمام الصادق عليهالسلام ، وعن أبيه الإمام الرضا عليهالسلام وفيما يلي